عبدالحق صادق
السعودية لا تقيم علاقات مع إسرائيل و تدين الاعتداءات الإسرائيلية
و هي من أكثر الدول مساعدة للمتضررين الفلسطينين جراء الاعتداءات الإسرائيلية باعترافهم ودفعت رواتب الفلسطينين.
فلماذا يتم اتهام السعودية بعلاقتها مع اسرائيل والعمالة لها بناءاً على ظنون لا دليل عليها و التهليل و صنع رموز ممن يقيم علاقات مع إسرائيل يقيناً و ليس ظناً مثل مرسي و أردوغان و لم يقدما شيئا لفلسطين؟؟؟
ألا يدل ذلك على تناقض حاد و تطرف كبير و أنهم أصحاب هوى و أن فكرهم إقصائي استبدادي فكل من يخالفهم الرأي يرمونه بالصهينة و العمالة و كل من يؤيدهم يصنعون منه رمزاً و لو كان يقيم علاقات مع اسرائيل و إيران و على أراضيه قواعد أمريكية و عضواً في حلف الناتو، وإنني لا ألوم الإخوان بقدرمن يصفق لهم من الشعوب، ويعتبرونهم أفضل الموجود؟؟؟!!!
ألا يدل ذلك أن الإخوان أصحاب قيم ومبادئ مع محور التطرف محور الوثنية والإلحاد وأصحاب غدر وخداع مع محور الاعتدال محور أهل الكتاب؟؟؟
ألا يدل ذلك أن الإخوان تجار قضايا فلا تهمهم فلسطين وإنما اتخذوها ذريعة لتخوين الشرفاء من العرب والمسلمين والعداء لأمريكا والغرب ووجدها ضروري لوجودهم فلو لم توجد لأوجدوها ولذلك سيفشلون ويعرقلون أي مساعي لحل القضية الفلسطينية فلا يمكن حلها بوجود المحور الإيراني الإخواني؟؟؟
فلولم توجد إسرائيل والقضية الفلسطينية كيف سيخونون الحكومات ويثيرون أحقاد العرب والمسلمين على الغرب، العمود الفقري لفكر الإرهاب، وبالتالي كيف سيصنعون الإرهاب أداة مشروعهم؟؟؟
السعودية لا تقيم علاقات مع إسرائيل و تدين الاعتداءات الإسرائيلية
و هي من أكثر الدول مساعدة للمتضررين الفلسطينين جراء الاعتداءات الإسرائيلية باعترافهم ودفعت رواتب الفلسطينين.
فلماذا يتم اتهام السعودية بعلاقتها مع اسرائيل والعمالة لها بناءاً على ظنون لا دليل عليها و التهليل و صنع رموز ممن يقيم علاقات مع إسرائيل يقيناً و ليس ظناً مثل مرسي و أردوغان و لم يقدما شيئا لفلسطين؟؟؟
ألا يدل ذلك على تناقض حاد و تطرف كبير و أنهم أصحاب هوى و أن فكرهم إقصائي استبدادي فكل من يخالفهم الرأي يرمونه بالصهينة و العمالة و كل من يؤيدهم يصنعون منه رمزاً و لو كان يقيم علاقات مع اسرائيل و إيران و على أراضيه قواعد أمريكية و عضواً في حلف الناتو، وإنني لا ألوم الإخوان بقدرمن يصفق لهم من الشعوب، ويعتبرونهم أفضل الموجود؟؟؟!!!
ألا يدل ذلك أن الإخوان أصحاب قيم ومبادئ مع محور التطرف محور الوثنية والإلحاد وأصحاب غدر وخداع مع محور الاعتدال محور أهل الكتاب؟؟؟
ألا يدل ذلك أن الإخوان تجار قضايا فلا تهمهم فلسطين وإنما اتخذوها ذريعة لتخوين الشرفاء من العرب والمسلمين والعداء لأمريكا والغرب ووجدها ضروري لوجودهم فلو لم توجد لأوجدوها ولذلك سيفشلون ويعرقلون أي مساعي لحل القضية الفلسطينية فلا يمكن حلها بوجود المحور الإيراني الإخواني؟؟؟
فلولم توجد إسرائيل والقضية الفلسطينية كيف سيخونون الحكومات ويثيرون أحقاد العرب والمسلمين على الغرب، العمود الفقري لفكر الإرهاب، وبالتالي كيف سيصنعون الإرهاب أداة مشروعهم؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.