عبدالحق صادق
من أشكال الاحتلال الإخواني للعقلية العربية والإسلامية حسب الرؤية
الإيرانية، الاسشهاد بقوله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم)
على أنها تعني العداء لليهود والنصارى.
والحقيقة أن عدم الرضى لا يعني العداء والحقد والكراهية والخصومة، بل هي طبيعة بشرية، فمن طبع الإنسان أن لا يرضى عن الذي يختلف معه فكرياً وعقدياً، قد يختلف الإنسان بالرأي مع أقرب المقربين إليه مثل ابنه أو والده أو زوجته ولا يرضى عن أفكارهم وآرائهم ومعتقداتهم، ولكنه يحبهم ويحترمهم ويتودد إليهم.
فالإخوان يلوون أعناق النصوص الشرعية لكي تناسب أفكارهم السياسية العدائية التي تتطابق مع النظام الإيراني، والمصيبة أن الشعوب تردد كلامهم آلياً دون تفكير، وهناك كتم لبعض العلوم الشرعية وصمت من علماء الشريعة الإسلامية عن بعض الأخطاء الشائعة التي يروجها دعاة التطرف .
والحقيقة أن عدم الرضى لا يعني العداء والحقد والكراهية والخصومة، بل هي طبيعة بشرية، فمن طبع الإنسان أن لا يرضى عن الذي يختلف معه فكرياً وعقدياً، قد يختلف الإنسان بالرأي مع أقرب المقربين إليه مثل ابنه أو والده أو زوجته ولا يرضى عن أفكارهم وآرائهم ومعتقداتهم، ولكنه يحبهم ويحترمهم ويتودد إليهم.
فالإخوان يلوون أعناق النصوص الشرعية لكي تناسب أفكارهم السياسية العدائية التي تتطابق مع النظام الإيراني، والمصيبة أن الشعوب تردد كلامهم آلياً دون تفكير، وهناك كتم لبعض العلوم الشرعية وصمت من علماء الشريعة الإسلامية عن بعض الأخطاء الشائعة التي يروجها دعاة التطرف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.