إشارة إلى المقاطع و الروابط أدناه :
التي تبين أن أردوغان يدعو إلى العلمانية و ينصح بها و يدافع عن حقوق المثليين و علمانية تركيا علمانية إباحية .
و أردوغان يرخص للدعارة و المثليين و شواطئ للعراة و القنوات الاباحية و إنتاج المسلسات الفاجرة التي أفسدت المسلمين
و العجيب أن الإخوان الذين يرفعون شعار الإسلام هو الحل اتخذوا منه رمزا للمسلمين و هناك من دعى لمبايعته خليفة للمسلمين
و المثير للاشمئزاز أنهم يهاجمون قنوات أم بي سي و العربية و يرمونها بالصهينة بحجة أنها تروج للفساد
و سؤالي بأي ميزان و أية معايير وزن الإخوان من يقيم علاقات مع إسرائيل و وضع إكليلا من الزهور على قبر مؤسس إسرائيل و يرخص لإنتاج المسلسلات التركية الفاسدة رمز للمسلمين و من يبثها صهيوني ؟؟؟!!!
الجواب أختر أحد الإجابات : 1- ميزان الهوى أم 2- ميزان التجارة بالدين 3- لأنها منعت شيوخ الاخوان من الظهور على قنوات أم بي سي و رؤية الحسناوات الذين أهدوهم عطور 4-لأن أردوغان يدعمهم و تبنى نهجهم فلا ذنب مع الإخوانية مهما كبر
إنني لا ألوم أردوغان و لا الشعب التركي فهم أعلم ببلدهم و من حقهم أن يصنعوا رمزا وطنيا ممن يخدم بلدهم .
و لكنني ألوم الاخوان و من يسير في ركابهم الذين يريدون صناعة رموز جوفاء للامة باسم الدين كما صنع القوميون رموز جوفاء باسم القومية سابقا و دفعت الامة سبعين سنة من عمرها ثمنا لذلك .
فمن التناقض الحاد في فكر الاخوان أنهم يكفرون الحكام الذي يحكمون بالعلمانية و يخونونهم لأنهم يظنون أنهم يقيمون علاقات مع اسرائيل و يعتبرون حكامهم الذين يحكمون بها و يقيمون علاقات مع اسرائيل يقينا و ليس ظناً رموز للأمة باسم الاسلام أمثال مرسي و أردوغان و الغريب أنهم لا يعتبرون الدفاع عن هؤلاء جامية و الأغرب أنهم يعتبرون الدفاع عمن يحكم بما انزل الله من الجامية المذمومة عجبي كيف يهنؤون بنوم و لديهم كل هذا التناقض الفكري الحاد.
يقيم علاقات مع إسرائيل و هو عضو في حلف الناتو و قاده في حربه ضد طالبان و هو يقول عن حكومته بأنها علمانية و الواقع يشهد بذلك و ثبت تورط حكومته و بعض وزرائه في مساعدة إيران و تخفيف وطأة الحصار عليها عن طريق تهريب الاموال اليها من بنك حكومي و تقارب مع إيران في هذه الظروف الحساسة و أنشأ مجلس تعاون مشترك مع إيران
و أمر بإغلاق أكثر من 4000 مدرسة ذات توجه إسلامي للمفكر الاسلامي العالمي فتح الله كولن لمخالفته الرأي وحركته ساهمت بشكل فعال في وصول اردوغان للسلطة و في نجاح حكومته .
و أقال ضباط الشرطة و القضاة الذين كشفوا الفاسدين في حكومته و حجب تويتر و يوتيوب
أليس هذا هو الاستبداد بعينه الذي يثور ضده الاخوان و يتغنون بالحرية و الديمقراطية و اذا وصلت السلطة لهم يضربون بها عرض الحائط فلماذا يبررون هذه الافعال فهل يجوز للاخوان ما لا يجوز لغيرهم اليست هذه ازدواجية المعايير و الانحياز للحزبية و ليس للقيم و المبادئ و مصلحة الوطن مثل الانظمة القمعية ؟؟؟
و بلده الدولة الاسلامية الوحيدة التي يرخص فيها رسميا للدعارة و المثليين و شاطئ للعراة و لديهم قنوات إباحية و يوم الجمعة دوام رسمي و تغلق بعض المساجد يوم الاحد فإذا كان لا يهم تطبيق الشريعة الاسلامية
فأوريا و اليابان و غيرهم أولى بالثناء لأنهم اكثر تطوراً و أقوى إقتصاداً و أكثر التزاما بأخلاق الاسلام فأي إسلام يريدون و اي إسلام يفهمون و أي اسلام يروجون له ؟؟؟!!
ما هذا التناقض الحاد فمن كافر و خائن و عميل لمن هذه صفاتهم لغيرهم الى رمز اسلامي لمن هو منهم ؟؟؟!!!
و العجيب أنه رغم هذا التناقض الحاد يجدون من الشعوب من يصفق لهم و يدافع عنهم و باسم الاسلام و للاسف هم كثر .
لذلك أرى ضرورة عدم السكوت عنهم و أركز عليهم في كتاباتي و أصرح باسمهم لأن هذا تضليل كبير للامة و ذهاب بها الى المجهول فقد دفعت الامة من عمرها اكثر من ستين سنة في الحقبة الماضية بسبب صناعة رموز جوفاء باسم القومية و اليوم يكرر البعض نفس الخطأ فيريدون صناعة رموز جوفاء و طغاة باسم الدين
و إنني لا ألوم الحزبيون لأن قادتهم اغلقوا عقولهم و هؤلاء يبيعون دينهم بدنياهم ، بقدر ما ألوم الشعوب التي تصفق لهم دون تفكير لأنهم يبيعون دينهم بدنيا غيرهم فهؤلاء أشد خسراناً.
الانظمة العلمانية الاستبدادية أساءت لنفسها أما الذين يتحدثون باسم الدين و يتاجرون به فيسيؤون للاسلام و يشوهون صورته و ينفرون منه و يضللون جيل باكمله و تجارتهم هذه تتسبب بإزهاق الأرواح و إراقة الدماء و زعزعة أمن و استقرار البلاد الإسلامية و تمزيق صف الأمة باسم الدين و الجهاد و لذلك ارى انهم أشد خطرا .
التي تبين أن أردوغان يدعو إلى العلمانية و ينصح بها و يدافع عن حقوق المثليين و علمانية تركيا علمانية إباحية .
و أردوغان يرخص للدعارة و المثليين و شواطئ للعراة و القنوات الاباحية و إنتاج المسلسات الفاجرة التي أفسدت المسلمين
و العجيب أن الإخوان الذين يرفعون شعار الإسلام هو الحل اتخذوا منه رمزا للمسلمين و هناك من دعى لمبايعته خليفة للمسلمين
و المثير للاشمئزاز أنهم يهاجمون قنوات أم بي سي و العربية و يرمونها بالصهينة بحجة أنها تروج للفساد
و سؤالي بأي ميزان و أية معايير وزن الإخوان من يقيم علاقات مع إسرائيل و وضع إكليلا من الزهور على قبر مؤسس إسرائيل و يرخص لإنتاج المسلسلات التركية الفاسدة رمز للمسلمين و من يبثها صهيوني ؟؟؟!!!
الجواب أختر أحد الإجابات : 1- ميزان الهوى أم 2- ميزان التجارة بالدين 3- لأنها منعت شيوخ الاخوان من الظهور على قنوات أم بي سي و رؤية الحسناوات الذين أهدوهم عطور 4-لأن أردوغان يدعمهم و تبنى نهجهم فلا ذنب مع الإخوانية مهما كبر
إنني لا ألوم أردوغان و لا الشعب التركي فهم أعلم ببلدهم و من حقهم أن يصنعوا رمزا وطنيا ممن يخدم بلدهم .
و لكنني ألوم الاخوان و من يسير في ركابهم الذين يريدون صناعة رموز جوفاء للامة باسم الدين كما صنع القوميون رموز جوفاء باسم القومية سابقا و دفعت الامة سبعين سنة من عمرها ثمنا لذلك .
فمن التناقض الحاد في فكر الاخوان أنهم يكفرون الحكام الذي يحكمون بالعلمانية و يخونونهم لأنهم يظنون أنهم يقيمون علاقات مع اسرائيل و يعتبرون حكامهم الذين يحكمون بها و يقيمون علاقات مع اسرائيل يقينا و ليس ظناً رموز للأمة باسم الاسلام أمثال مرسي و أردوغان و الغريب أنهم لا يعتبرون الدفاع عن هؤلاء جامية و الأغرب أنهم يعتبرون الدفاع عمن يحكم بما انزل الله من الجامية المذمومة عجبي كيف يهنؤون بنوم و لديهم كل هذا التناقض الفكري الحاد.
يقيم علاقات مع إسرائيل و هو عضو في حلف الناتو و قاده في حربه ضد طالبان و هو يقول عن حكومته بأنها علمانية و الواقع يشهد بذلك و ثبت تورط حكومته و بعض وزرائه في مساعدة إيران و تخفيف وطأة الحصار عليها عن طريق تهريب الاموال اليها من بنك حكومي و تقارب مع إيران في هذه الظروف الحساسة و أنشأ مجلس تعاون مشترك مع إيران
و أمر بإغلاق أكثر من 4000 مدرسة ذات توجه إسلامي للمفكر الاسلامي العالمي فتح الله كولن لمخالفته الرأي وحركته ساهمت بشكل فعال في وصول اردوغان للسلطة و في نجاح حكومته .
و أقال ضباط الشرطة و القضاة الذين كشفوا الفاسدين في حكومته و حجب تويتر و يوتيوب
أليس هذا هو الاستبداد بعينه الذي يثور ضده الاخوان و يتغنون بالحرية و الديمقراطية و اذا وصلت السلطة لهم يضربون بها عرض الحائط فلماذا يبررون هذه الافعال فهل يجوز للاخوان ما لا يجوز لغيرهم اليست هذه ازدواجية المعايير و الانحياز للحزبية و ليس للقيم و المبادئ و مصلحة الوطن مثل الانظمة القمعية ؟؟؟
و بلده الدولة الاسلامية الوحيدة التي يرخص فيها رسميا للدعارة و المثليين و شاطئ للعراة و لديهم قنوات إباحية و يوم الجمعة دوام رسمي و تغلق بعض المساجد يوم الاحد فإذا كان لا يهم تطبيق الشريعة الاسلامية
فأوريا و اليابان و غيرهم أولى بالثناء لأنهم اكثر تطوراً و أقوى إقتصاداً و أكثر التزاما بأخلاق الاسلام فأي إسلام يريدون و اي إسلام يفهمون و أي اسلام يروجون له ؟؟؟!!
ما هذا التناقض الحاد فمن كافر و خائن و عميل لمن هذه صفاتهم لغيرهم الى رمز اسلامي لمن هو منهم ؟؟؟!!!
و العجيب أنه رغم هذا التناقض الحاد يجدون من الشعوب من يصفق لهم و يدافع عنهم و باسم الاسلام و للاسف هم كثر .
لذلك أرى ضرورة عدم السكوت عنهم و أركز عليهم في كتاباتي و أصرح باسمهم لأن هذا تضليل كبير للامة و ذهاب بها الى المجهول فقد دفعت الامة من عمرها اكثر من ستين سنة في الحقبة الماضية بسبب صناعة رموز جوفاء باسم القومية و اليوم يكرر البعض نفس الخطأ فيريدون صناعة رموز جوفاء و طغاة باسم الدين
و إنني لا ألوم الحزبيون لأن قادتهم اغلقوا عقولهم و هؤلاء يبيعون دينهم بدنياهم ، بقدر ما ألوم الشعوب التي تصفق لهم دون تفكير لأنهم يبيعون دينهم بدنيا غيرهم فهؤلاء أشد خسراناً.
الانظمة العلمانية الاستبدادية أساءت لنفسها أما الذين يتحدثون باسم الدين و يتاجرون به فيسيؤون للاسلام و يشوهون صورته و ينفرون منه و يضللون جيل باكمله و تجارتهم هذه تتسبب بإزهاق الأرواح و إراقة الدماء و زعزعة أمن و استقرار البلاد الإسلامية و تمزيق صف الأمة باسم الدين و الجهاد و لذلك ارى انهم أشد خطرا .
عبدالحق صادق
الشواهد :
أردوغان يقولها بالحرف نحن أحفاد مصطفى كمال أتاتورك العلماني
التبيان في طوام أردوغان
https://www.youtube.com/watch?v=WmO3OJapmHI&feature=youtu.be
فيلم محدث يوضح حقيقة أردوغان الذي افتتن به الدعاة وشهدوا له بالصلاح والتقوى
أردوغان يقولها بالحرف نحن أحفاد مصطفى كمال أتاتورك العلماني
https://www.youtube.com/watch?v=53eNpy17ypY
التبيان في طوام أردوغان https://www.youtube.com/watch?v=WmO3OJapmHI&feature=youtu.be
https://www.youtube.com/watch?v=dhlNglMYa9U
http://www.youtube.com/watch?v=N9Jx-hpEVWE&app=desktop
أردوغان يزور اسرائيل و إيران ويؤسس مجلس تعاون دائم بين البلدين
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2013/12/blog-post_3791.html
الزعيمان الرمزان .... مرسي و أردوغان ( 1/3)
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2013/11/13.html
الزعيمان الرمزان .... مرسي و أردوغان (2/3)
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2013/11/23.html
الزعيمان الرمزان .... مرسي و أردوغان (3/3)
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2013/11/33.html#
موقف أردوغان من مصر و التناقض
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2013/11/blog-post_8228.html
الإنجاز و مشروع قطار الحرمين و مشروع مرمراي
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2013/12/blog-post.html
القرضاوي : إن الله و جبريل و الملائكة مع اردوغان
اضغط على الروابط اعلاه .
كلام في قمة الصواب
ردحذفالحمد لله على توفيقه مع شكري و تقديري لمرورك الراقي
حذفمن لا يشكر الناس لا يشكر الله تعالى
ردحذففشكر الله لك اخي الكريم على هذه المدونة الرائعة وعلى فضحك للإخوان
سمو فكرك جعلك تتذوق هذا الكلام و تشعر باهميته مع شكري و تقديري
حذف