الاحتلال الفكري الإيراني الإخواني للعقلية العربية من أخطر ما يهدد الأمة لأنه بهذا الفكر يجعلون الشعوب العربية تدمر نفسها بنفسها وتستلم إيران و تركيا دولهم دولة تلو الدولة دون أن يخسروا جنديا واحداُ
و السعودية هي الهدف الاستراتيجي للمحور الإيراني الإخواني و هي تتعرض لغزو فكري شرس من قبلهم و هذا الغزو من أخطر ما يهدد بلاد الحرمين و دول الخليج التي تعتبر قلب العرب و المسلمين
و إنني لا أخشى عليهم من عدو خارجي و لكنني أخشى عليهم كثيرا من الداخل من أصحاب الفكر الإخواني الإيراني
و لذلك الهدف الأول لكتاباتي الدفاع عن بلاد الحرمين التي فيها مقدساتنا و هي العمود الفقري لأهل السنة فلو سقطت بيد الفرس سقطت جميع الدول الإسلامية تباعاًو عليها الأمل بعد الله في إنقاذ الأمة مما تتعرض له من مآسي و نكبات على يد المحور الإيراني الإخواني فلو التف أهل السنة حولها و وثقوا بها و جعلوها قبلتهم السياسية كما هي قبلتهم الدينية فإن المشروع الفارسي سيسقط آليا
و لا أخفيكم بأنني عزمت على اعتزال الكتابة بسبب عدم قيام السعودية و دول الخليج بعاصفة حزم فكرية تتصدى للغزو الفكري الشرس الذي تتعرض له من قبل المحور الإيراني الإخواني
و بسبب تكاسل دعاة الاعتدال وو عدم التصدي لدعاة التطرف التصدي الذي يعادل نشاطهم الذي بالغوا في الفجور و الاذى
و لشدة المخاطر التي تهدد السعودية خاصة و دول الخليج عامة لم استطع التوقف و نكست بما عزمت عليه
و السعودية هي الهدف الاستراتيجي للمحور الإيراني الإخواني و هي تتعرض لغزو فكري شرس من قبلهم و هذا الغزو من أخطر ما يهدد بلاد الحرمين و دول الخليج التي تعتبر قلب العرب و المسلمين
و إنني لا أخشى عليهم من عدو خارجي و لكنني أخشى عليهم كثيرا من الداخل من أصحاب الفكر الإخواني الإيراني
و لذلك الهدف الأول لكتاباتي الدفاع عن بلاد الحرمين التي فيها مقدساتنا و هي العمود الفقري لأهل السنة فلو سقطت بيد الفرس سقطت جميع الدول الإسلامية تباعاًو عليها الأمل بعد الله في إنقاذ الأمة مما تتعرض له من مآسي و نكبات على يد المحور الإيراني الإخواني فلو التف أهل السنة حولها و وثقوا بها و جعلوها قبلتهم السياسية كما هي قبلتهم الدينية فإن المشروع الفارسي سيسقط آليا
و لا أخفيكم بأنني عزمت على اعتزال الكتابة بسبب عدم قيام السعودية و دول الخليج بعاصفة حزم فكرية تتصدى للغزو الفكري الشرس الذي تتعرض له من قبل المحور الإيراني الإخواني
و بسبب تكاسل دعاة الاعتدال وو عدم التصدي لدعاة التطرف التصدي الذي يعادل نشاطهم الذي بالغوا في الفجور و الاذى
و لشدة المخاطر التي تهدد السعودية خاصة و دول الخليج عامة لم استطع التوقف و نكست بما عزمت عليه
و الدافع لكتاباتي شدة ألمي على ما تعانيه الشعوب
و شعوري بالمسؤولية عما يهدد الدول العربية و الإسلامية من مخاطر جسيمة
عبدالحق صادق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.