عبدالحق صادق
حسب إحصائية #الأمم_المتحدة كان عدد اللاجئين السوريين في دول الجوار:
#تركيا #الأردن #اللبنان #العراق بتاريخ 20/08/2017 (5165317) وكان قبل هذا التاريخ يزداد بنسبة بسيطة وانخفض بتاريخ 31/08/2017 إلى (5164947) وارتفع بمقدار (60528) بشكل مفاجئ خلال أسبوع بتاريخ 07/09/2017 ليصبح العدد (5225475) ، والأوضاع في #سوريةتسير نحو التهدئة والعودة، والمناطق التي يجري فيها محاربة داعش تكون حركة النزوح داخلية، لم أجد تفسير لذلك سوى أن هؤلاء هم عبارة عن الدواعش وعائلاتهم وجبهة النصرة وعائلاتهم تم إجلاؤهم من سوريا والعراق إلى تركيا بوثائق سورية، لأنه استولت #داعش في #الرقة على 15000 جواز سفر سوري نظامي، وربما تم إسكانهم في مخيمات خاصة بهم باسم لاجئين سوريين لاستخدامهم في الوقت المناسب لزعزعة أمن واستقرار دول التحالف الدولي وأرجح استخدامهم في الهجوم على #كردستانالعراق.
هذه فعالية من فعاليات مشروع الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا الذي أسندت لأردوغان مهمة تنفيذه باعترافه، الدور الذي تلعبه تركيا وقطر أخطر بكثير من إيران، والمشكلة أن أمريكا ودول التحالف الدولي يعتبرون تركيا وقطر حلفاء، وهذا الاعتبار هو الخطر الذي سيدمرهم.
#تركيا #الأردن #اللبنان #العراق بتاريخ 20/08/2017 (5165317) وكان قبل هذا التاريخ يزداد بنسبة بسيطة وانخفض بتاريخ 31/08/2017 إلى (5164947) وارتفع بمقدار (60528) بشكل مفاجئ خلال أسبوع بتاريخ 07/09/2017 ليصبح العدد (5225475) ، والأوضاع في #سوريةتسير نحو التهدئة والعودة، والمناطق التي يجري فيها محاربة داعش تكون حركة النزوح داخلية، لم أجد تفسير لذلك سوى أن هؤلاء هم عبارة عن الدواعش وعائلاتهم وجبهة النصرة وعائلاتهم تم إجلاؤهم من سوريا والعراق إلى تركيا بوثائق سورية، لأنه استولت #داعش في #الرقة على 15000 جواز سفر سوري نظامي، وربما تم إسكانهم في مخيمات خاصة بهم باسم لاجئين سوريين لاستخدامهم في الوقت المناسب لزعزعة أمن واستقرار دول التحالف الدولي وأرجح استخدامهم في الهجوم على #كردستانالعراق.
هذه فعالية من فعاليات مشروع الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا الذي أسندت لأردوغان مهمة تنفيذه باعترافه، الدور الذي تلعبه تركيا وقطر أخطر بكثير من إيران، والمشكلة أن أمريكا ودول التحالف الدولي يعتبرون تركيا وقطر حلفاء، وهذا الاعتبار هو الخطر الذي سيدمرهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.