عبدالحق صادق
استقلال إقليم كردستان ليس تقسيم للعراق، ولكنه تحرير إقليم من العراق من الاحتلال الإيراني، وحماية إقليم من العراق من الطائفية والفوضى والقتل والتدمير والتهجير والفساد والاستبداد والتهميش.
الإقليم فعلياً مستقل منذ 1991م ولم يهدد الأمن القومي لإيران وتركيا، وكان يتمتع بعلاقات جيدة مع دول الجوار والمنطقة، فالمقصود من إثارة إيران وتركيا هذه الضجة، فرض الوصاية على إقليم كردستان، والهدف الأكبر فرض الهيمنة على المنطقة وإقصاء دور التحالف الدولي ضد الإرهاب في المنطقة.
الصراع الدائر حالياً هو صراع بين محور التطرف والإرهاب بقيادة إيران وتركيا، ومحور الاعتدال بقيادة أمريكا والسعودية، وهدف محور التطرف الهيمنة على المنطقة والعالم.
أنصح العرب السنة التحرر من الاحتلال الإيراني والانضمام لدولة كردستان، ولا تضيعوا هذه الفرصة التاريخية، كفاكم 15 سنة من المعاناة والتهميش والقتل والتهجير في ظل حكومة الميليشيات الإيرانية الطائفية.
وأنصح الدول العربية والغربية وخاصة أمريكا والسعودية الوقوف بكل قوة مع إقليم كردستان ضد محور التطرف المحور الإيراني التركي، لأنه يستهدف محور الاعتدال.
والشعب الكردي هو شعب وطني مخلص لقضيته متمرس في القتال عنده إصرار وثبات، وأثبت مصداقيته مع دول التحالف الدولي في محاربة داعش، وهو الشعب الوحيد في هذه المنطقة الذي يمكن الوثوق به، والقادر على التصدي لمحور التطرف وهزيمته وإعادة التوازن إلى المنطقة، والطبيعة الجغرافية للإقليم تساعده على ذلك، فإذا تم كسر إرادة الشعب الكردي، فلا مكان لدول التحالف في المنطقة والخطر قادم على الجميع.
الحكمة والمصلحة تقتضي الوقوف مع الإقليم بكل قوة، وليس محاولة ثنيه عن إجراء الاستفتاء وتحقيق ما يريده محور التطرف بفرض الوصاية عليه.
استقلال إقليم كردستان ليس تقسيم للعراق، ولكنه تحرير إقليم من العراق من الاحتلال الإيراني، وحماية إقليم من العراق من الطائفية والفوضى والقتل والتدمير والتهجير والفساد والاستبداد والتهميش.
الإقليم فعلياً مستقل منذ 1991م ولم يهدد الأمن القومي لإيران وتركيا، وكان يتمتع بعلاقات جيدة مع دول الجوار والمنطقة، فالمقصود من إثارة إيران وتركيا هذه الضجة، فرض الوصاية على إقليم كردستان، والهدف الأكبر فرض الهيمنة على المنطقة وإقصاء دور التحالف الدولي ضد الإرهاب في المنطقة.
الصراع الدائر حالياً هو صراع بين محور التطرف والإرهاب بقيادة إيران وتركيا، ومحور الاعتدال بقيادة أمريكا والسعودية، وهدف محور التطرف الهيمنة على المنطقة والعالم.
أنصح العرب السنة التحرر من الاحتلال الإيراني والانضمام لدولة كردستان، ولا تضيعوا هذه الفرصة التاريخية، كفاكم 15 سنة من المعاناة والتهميش والقتل والتهجير في ظل حكومة الميليشيات الإيرانية الطائفية.
وأنصح الدول العربية والغربية وخاصة أمريكا والسعودية الوقوف بكل قوة مع إقليم كردستان ضد محور التطرف المحور الإيراني التركي، لأنه يستهدف محور الاعتدال.
والشعب الكردي هو شعب وطني مخلص لقضيته متمرس في القتال عنده إصرار وثبات، وأثبت مصداقيته مع دول التحالف الدولي في محاربة داعش، وهو الشعب الوحيد في هذه المنطقة الذي يمكن الوثوق به، والقادر على التصدي لمحور التطرف وهزيمته وإعادة التوازن إلى المنطقة، والطبيعة الجغرافية للإقليم تساعده على ذلك، فإذا تم كسر إرادة الشعب الكردي، فلا مكان لدول التحالف في المنطقة والخطر قادم على الجميع.
الحكمة والمصلحة تقتضي الوقوف مع الإقليم بكل قوة، وليس محاولة ثنيه عن إجراء الاستفتاء وتحقيق ما يريده محور التطرف بفرض الوصاية عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.