عبدالحق صادق
النظام السوري وثق بإيران وارتمى بأحضانها وشك وخون العرب #السعودية ودول #الخليج ، وعندما تمكنت إيران منه همشته واستولت على السلطة ودمرت بلده وقتلت شعبه وألقت بجرائمها عليه وأظهرته بأبشع الصور في العالم.
المعارضة السورية وثقت بالإخوان ومن خلفهم #تركيا و #قطر حلفاء #إيران وسلمتهم زمام أمورها، وشكت وخونت السعودية ودول الخليج ودول التحالف. وعندما تمكن الإخوان منها همشوها وقتلوا شبابها وكوادرها ودمروا مدنهم وقراهم وهجروهم بواسطة أدواتهم من التنظيمات الإرهابية، وأظهروهم بأبشع الصور أمام العالم، وجعلوهم يعلمون لمصلحة المشروع الإيراني الذي ذبحهم وهجرهم وهم يحسبون أنهم يدافعون عن شرف الأمة والحقيقة هم يجاهدون في سبيل المشروع الفارسي ووضعوا الأمة والعالم في خطر السقوط بيد المشروع الفارسي الاخواني.
والفرق بين المعارضة والنظام أن النظام لديه فكر دولة أما المعارضة لديها فكر الإخوان القائم على هدم الدول وتسليمها لإيران.
هذا يدل أن مسؤولية المعارضة التي تأخونت لا تقل عن مسؤولية النظام في تدمير #سورية وتهجير شعبها، وأن الشعب السوري بشكل عام لديه مشكلة وخلل كبير أدى إلى ما نراه على أرض الواقع وعليه إصلاحه حتى يعود الأمن والاستقرار إلى سورية و تنهض من جديد، بدل الاستعلاء والاستكبار أهم أسباب دمار وزوال الدول والحضارات على مر التاريخ، وعلى النخب الوطنية المحبة لوطنها وشعبها، العمل على إصلاح هذا الخلل بدلا من التفاخر والحديث عن حضارة عمرها سبعة آلاف سنة.
النظام السوري وثق بإيران وارتمى بأحضانها وشك وخون العرب #السعودية ودول #الخليج ، وعندما تمكنت إيران منه همشته واستولت على السلطة ودمرت بلده وقتلت شعبه وألقت بجرائمها عليه وأظهرته بأبشع الصور في العالم.
المعارضة السورية وثقت بالإخوان ومن خلفهم #تركيا و #قطر حلفاء #إيران وسلمتهم زمام أمورها، وشكت وخونت السعودية ودول الخليج ودول التحالف. وعندما تمكن الإخوان منها همشوها وقتلوا شبابها وكوادرها ودمروا مدنهم وقراهم وهجروهم بواسطة أدواتهم من التنظيمات الإرهابية، وأظهروهم بأبشع الصور أمام العالم، وجعلوهم يعلمون لمصلحة المشروع الإيراني الذي ذبحهم وهجرهم وهم يحسبون أنهم يدافعون عن شرف الأمة والحقيقة هم يجاهدون في سبيل المشروع الفارسي ووضعوا الأمة والعالم في خطر السقوط بيد المشروع الفارسي الاخواني.
والفرق بين المعارضة والنظام أن النظام لديه فكر دولة أما المعارضة لديها فكر الإخوان القائم على هدم الدول وتسليمها لإيران.
هذا يدل أن مسؤولية المعارضة التي تأخونت لا تقل عن مسؤولية النظام في تدمير #سورية وتهجير شعبها، وأن الشعب السوري بشكل عام لديه مشكلة وخلل كبير أدى إلى ما نراه على أرض الواقع وعليه إصلاحه حتى يعود الأمن والاستقرار إلى سورية و تنهض من جديد، بدل الاستعلاء والاستكبار أهم أسباب دمار وزوال الدول والحضارات على مر التاريخ، وعلى النخب الوطنية المحبة لوطنها وشعبها، العمل على إصلاح هذا الخلل بدلا من التفاخر والحديث عن حضارة عمرها سبعة آلاف سنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.