الاثنين، 1 أبريل 2013

اسباب عدم قبول نصح الاسلاميين الثوريين



هذه تغريدات نشرتها ردا على من يشكو من عدم سماع السلطات لنصح الاسلاميين :

حب السلطة الشديد لدى بعضهم

 عدم اختيار الاسلوب و التوقيت المناسب

ضعف فقه الواقع لديهم

  محاولة فرض رؤيتهم فرضا

 عدم معرفتهم بسلم الاولويات

عدم معرفتهم بان هناك رأي آخر في كل قضية ينبغي احترامه

اللجوء الى العنف أحيانا

عدم اثبات وطنيتهم

عدم مراعاة الظروف الحساسة التي تمر بها البلد و انه يجب تقديم المصلحة العليا للوطن

التكلم بكلام عام و عدم تقديم ادلة على اتهاماتهم

 الانغلاق في التفكير و عدم القدرة على الحوار و استيعاب المختلف

عدم مراعاة ان الوطن للجميع فلا يصح الاقصاء

عدم سماع كلمة شكر او ثناء واحدة على الايجابيات

الحديث عن السلبيات فقط

المثالية في المطالب فقد يكون بلدهم افضل الموجود و يصورنه على انه اسوا الموجود

عدم مراعاة ان صاحب السلطة يرى ما لا يراه الذي خارجها و ليس كل ما يعلم يقال

عدم مراعاة التدرج في التغيير فالتسرع قد تكون له آثار سلبية مدمرة

تقليد الانظمة الوضعية في المطالب و هم اسلاميون فلا يناسب ذلك

الرغبة الجامحة في الظهور

الجري وراء العواطف و ركوب موجة عواطف عامة الناس

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.