- دحض التهم الباطلة التي يتم إلصاقها ببلاد الحرمين الشريفين يعني الدفاع عن الإسلام و المقدسات
لأن بلاد الحرمين هي رمز للمسلمين لمكانتها
التاريخية و لأنها تحكم بما انزل الله و تضم و ترعى أهم مقدسات المسلمين
فالأعداء و المنافقون لا يستطيعون مهاجمة
الإسلام و المقدسات بشكل مباشر فيلجئون
الى مهاجمة السعودية
- القيام
بواجب الجهاد الفكري ذو الأهمية الكبرى و الضرورة القصوى لمواجهة المخاطر الكبيرة
التي تهدد أمتنا و على رأسها النظام الايراني عن طريق لم شمل الأمة على منهج الوسطية و الاعتدال الذي تمثله الحكومة
السعودية اليوم
- تصحيح الصورة السوداوية التي رسمتها الانظمة الثورية الاستبدادية عن السعودية و دول الخليج لدى الشعوب العربية و هذا من الانصاف و نصرة الحق
- فرز الأوراق التي تم خلطها لإخفاء الحقائق عن طريق البحث عن التجارب الناجحة في واقعنا المعاصر و تسليط الأضواء عليها لتستفيد الأمة منها و تلتف حولها و تدافع عنها و التي يتم التعتيم عليها
-الدعوة الى الواقعية وعدم العيش في الأحلام و الخيالات لأن من يكرر التجارب الفاشلة و يعيش في الأحلام و الخيالات و يكتفي بالتغني بالماضي المجيد فسيبقى على الهامش
- تصحيح الصورة السوداوية التي رسمتها الانظمة الثورية الاستبدادية عن السعودية و دول الخليج لدى الشعوب العربية و هذا من الانصاف و نصرة الحق
- فرز الأوراق التي تم خلطها لإخفاء الحقائق عن طريق البحث عن التجارب الناجحة في واقعنا المعاصر و تسليط الأضواء عليها لتستفيد الأمة منها و تلتف حولها و تدافع عنها و التي يتم التعتيم عليها
-الدعوة الى الواقعية وعدم العيش في الأحلام و الخيالات لأن من يكرر التجارب الفاشلة و يعيش في الأحلام و الخيالات و يكتفي بالتغني بالماضي المجيد فسيبقى على الهامش
-الدعوة
لعدم تعميم السلبيات على الجميع لأن تعميم السلبيات على الجميع بالتساوي فيه ظلم و
خلط للأوراق و اشاعة لجو الإحباط و اليأس
و قتل لكل جهد بناء و لكل محاولة نهوض و قتل
للمروءة و الفضيلة
فالواقع
الذي نعيشه يشهد بوجود فروقات ففي العائلة الواحدة توجد فروقات بين الإخوة و في الصف الواحد توجد فروقات بين الطلاب و في
مكان العمل الواحد توجد فروقات بين
الموظفين و هذا ينطبق على المؤسسات و الدول
و
امتنا تمرض و لكنها لا تموت فالخير في هذه الأمة باقي الى قيام الساعة
فلا تخلو من شرفاء في شتى مجالات
الحياة بما في ذلك الساسة و العسكريين
- الدفاع
عن سمعة بلاد الحرمين يدخل في باب النصرة
الفعلية و العملية لسيدنا محمد صلى الله
عليه وسلم و امنا عائشة رضي الله عنها
-
بيان المنهج الصحيح المجرب و الذي اثبت نجاحا في واقعنا المعاصر
و الدعوة لمنح الثقة للقيادة التي طبقت هذا
المنهج و أعطت نتائج إيجابية ملموسة و
مشاهدة لأن البداية الصحيحة لأي مشروع نهضة و توحيد هو التعرف على المنهج
الصحيح و القيادة الكفؤ له
الكاتب
: عبدالحق صادق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.