عبدالحق صادق
النظام الإيراني و حلفاؤه #الإخوان لديهم مشروع عالمي هدفهم السيطرة على العالم الإسلامي و تغيير ديموغرافية المنطقة و ثقافة الشعوب و معتقداتها تحت ظروف الحرب و استغلال حاجة الناس فاختطفوا الانتفاضة السورية السلمية و دفعوا النظام و المعارضة للصدام المسلح و عملت #إيران على تجريد النظام من صلاحياته و الهيمنة عليه تماما و عمل الإخوان على تجريد المعارضة من صلاحياتها و الهيمنة عليها تماما و جعلوا الصراع لا غالب و لا مغلوب و صراع وجود أو عدم وجود و هذا الصراع تكون نتائجه مدمرة للغاية و عنيف جدا و نتائجه ما نراه على أرض الواقع
فالنظام و المعارضة هم ضحية هذا المشروع و ما ارتكب من فظائع و جرائم و قتل و تدمير
و النظام استعان بحليفته #روسيا لتخليص #سوريا من الاحتلال الايراني الإخواني و روسيا لها مصالح في سوريا و ليس لديها مشروع أيديولوجي أو احتلال و من مصلحتها أن تبقى سوريا موحدة و النظام من مصلحته ان تبقى سوريا موحدة و المعارضة السورية الوطنية من مصلحتها أن تبقى سوريا موحدة أما مشروع إيران و الإخوان مشروع أيديولوجي تقسيمي
و الواقع يشهد وجود خلل كبير لدى المعارضة السورية لا يقل عن الخلل لدى النظام
و الحل أن تضع المعارضة السورية الوطنية يدها بيد روسيا كما وضع النظام يده بيدها و تحرير سوريا من الاحتلال الايراني الإخواني و عمل مصالحة وطنية و التركيز على إصلاح الأجهزة الأمنية و نشر الوعي و التغيير الفكري فإذا صلح الفكر صلح النظام آلياً
و الحلول الأخرى حسب الواقع هي إما تقسيم سورية أو صوملتها و أفغنتها
النظام الإيراني و حلفاؤه #الإخوان لديهم مشروع عالمي هدفهم السيطرة على العالم الإسلامي و تغيير ديموغرافية المنطقة و ثقافة الشعوب و معتقداتها تحت ظروف الحرب و استغلال حاجة الناس فاختطفوا الانتفاضة السورية السلمية و دفعوا النظام و المعارضة للصدام المسلح و عملت #إيران على تجريد النظام من صلاحياته و الهيمنة عليه تماما و عمل الإخوان على تجريد المعارضة من صلاحياتها و الهيمنة عليها تماما و جعلوا الصراع لا غالب و لا مغلوب و صراع وجود أو عدم وجود و هذا الصراع تكون نتائجه مدمرة للغاية و عنيف جدا و نتائجه ما نراه على أرض الواقع
فالنظام و المعارضة هم ضحية هذا المشروع و ما ارتكب من فظائع و جرائم و قتل و تدمير
و النظام استعان بحليفته #روسيا لتخليص #سوريا من الاحتلال الايراني الإخواني و روسيا لها مصالح في سوريا و ليس لديها مشروع أيديولوجي أو احتلال و من مصلحتها أن تبقى سوريا موحدة و النظام من مصلحته ان تبقى سوريا موحدة و المعارضة السورية الوطنية من مصلحتها أن تبقى سوريا موحدة أما مشروع إيران و الإخوان مشروع أيديولوجي تقسيمي
و الواقع يشهد وجود خلل كبير لدى المعارضة السورية لا يقل عن الخلل لدى النظام
و الحل أن تضع المعارضة السورية الوطنية يدها بيد روسيا كما وضع النظام يده بيدها و تحرير سوريا من الاحتلال الايراني الإخواني و عمل مصالحة وطنية و التركيز على إصلاح الأجهزة الأمنية و نشر الوعي و التغيير الفكري فإذا صلح الفكر صلح النظام آلياً
و الحلول الأخرى حسب الواقع هي إما تقسيم سورية أو صوملتها و أفغنتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.