إشارة إلى الصور أدناه :
من سمات الفكر الثوري الماركسي الاستبدادي أنه يتبع أسلوب العنف في التغيير الذي ثبت فشله و يعطي نتائج سلبية تعود بضرر كبير على المجتمع و أصبح هذا الأسلوب مرفوض عالمياً و هذا الفكر هو جذور #الإرهاب و التطرف و فكر داعش و #القاعدة من هذا النوع و ليس الإسلاميين فقط من يقوم بالأعمال الانتحارية الإرهابية كما يظن البعض
فعندما تم اعتقال أوجلان قتل عشرات الأكراد المؤيدين له أنفسهم احتجاجا على اعتقاله
و في فترة السبعينات و الثمانينات كان يقوم بتفجير الطائرات عناصر ينتمون لتنظيمات فلسطينية يسارية ماركسية
و حزب ال ب ي د و جناحه العسكري ب ك ك يتبع أسلوب العمل المسلح فمنذ عدة عقود يقوم بأعمال عنف مسلح ضد #تركيا كلف الكرد و الترك عشرات آلاف الضحايا و تسبب بدمار مدن و قرى كردية دون جدوى و لا يزالون مصرون على هذا الأسلوب مثلهم مثل #الإخوان و جناحهم العسكري القاعدة
و الغريب يتفاخرون بأن زعيمهم #أوجلان تنبأ بأنه ستندلع #حرب_عالمية_ثالثة من مناطق #الأكراد معنى ذلك أنهم يعملون بهذا الاتجاه و يتمنون أن تندلع هذه الحرب لذلك عندما هاجموا #أعزاز و ضعوا العالم على حافة حرب عالمية ثالثة و كانوا يتمنونها فلو لا تصرف #روسيا بمسؤولية فأوقفت دعمهم من الجو لاقتحموا أعزاز و تسببوا بمجازر جماعية و ربما انقدحت شرارة تلك الحرب و معروف أن الحرب العالمية تتسبب بدمار هائل و ضحايا بالملاييين فمن يعمل على إشعالها و يتمنى أن تندلع يحمل حقد كبير على الإنسانية و يحمل فكر في غاية التطرف و الإرهاب
و عندما عندما قام الكردي عبد الباقي سونمز بالعملية الإرهابية في #أنقرة وضع القيادي في حزب ال ب ي د الدكتور حسين كوجر صورته مكان صورته الشخصية و اعتبره شهيد و هدد جميع الانظمة كما تهدد داعش و القاعدة الأنظمة لأن سيدهم واحد هو النظام الإيراني و أقسم بانه إن لم تبقى حجر على حجر فلن يتراجعوا عن نهجهم مثلهم مثل داعش و القاعدة و الاخوان دمروا ستة دول إسلامية و لم يتراجعوا عن نهجهم فليس لديهم شعور بالمسوؤلية و حقدهم على الانسانية أعمت ضمائرهم
و كذلك فعل كثير من عناصر هذا الحزب و مؤيديه فباركوا هذا العمل الإرهابي مثل جهاد أمين و حيدر رشيد و نواف خليل فهم ضد الإرهاب عندما يستهدفهم و يباركونه عندما يستهدف غيرهم و لذلك عندما استهدفت داعش بعض دول التحالف الذين دعموا هذا الحزب ضد داعش مثل #السعودية و #فرنسا لم يصدر بيان إدانة لهذه الأعمال و لم يعزي تلك الدول و ظهرت الشماتة من أفواه صبيانه على مواقع التواصل الاجتماعي هذا يدل على فكر و نهج إرهابي
و دعى الكاتب حيدر رشيد إلى تدمير #اسطنبول و #أنقرة
و في ذكرى اعتقال أوجلان أصدر هذا الحزب بيان يدين المؤامرة الدولية لاعتقال أوجلان و معروف أن كثير من الشعب الكردي يقدس أوجلان فعندما يتحدث عن مؤامرة دولية يثير أحقاد الكرد على دول التحالف لأنه من المعروف أن عبارة دول العالم تعني الدول العظمى #أمريكا و الغرب أي يثير الأحقاد على دول التحالف التي تدعم هذا الحزب ضد داعش و لو لا هذا الدعم لأصبحت مناطق الكرد تحت التنظيمات الإرهابية و ارتكبت بهم إبادة جماعية هذا يدل على حقد دفين على دول الغرب و يدل على قلة مروءة و تنكر للجميل فمعروف العداء التاريخي بين أصحاب الفكر الماركسي و دول الغرب
و معروف أن الذي كان خلف اعتقال أوجلان هو النظام السوري و روسيا حلفاء هذا الحزب فلم يذكرهم بسوء
و العمود الفقري لفكر الإرهاب هو الحقد و العداء ل #أمريكا و دول الغرب أي ان هذا الحزب يساهم بصنع الإرهاب لأنه يخدم مشروعه
هذا يدل أن هذا الحزب أخطر من داعش لأنه يعمل بذكاء و سرية و يظهر أنه معتدل و ينتشر في جميع دول العالم و عناصره عبارة عن قنابل موقوتة يمكن أن تنفجر في الدول الأوريية في أي وقت فعلى تلك الدول أخذ الحيطة و الحذر و مشروعه الشرق الاوسط و ليس المناطق الكردية فقط مثله مثل داعش و القاعدة و كلاهما سيدهم النظام الإيراني و يخدمون المشروع الفارسي
يقولون هل رأيت كرديا قتل أحداً ؟؟
و كذلك الإخوان و إيران يقولون هل رأيتم إخوانيا أو إيرانيا فجر نفسه و هم خلف جيمع التنظيمات الإرهابية و يتسببون بدمار الدول و هذا الحزب يسعى لإشعال حرب عالمية تدمر العالم و تقتل الملايين
و في الصور المرفقة الشواهد
الأدلة:
من سمات الفكر الثوري الماركسي الاستبدادي أنه يتبع أسلوب العنف في التغيير الذي ثبت فشله و يعطي نتائج سلبية تعود بضرر كبير على المجتمع و أصبح هذا الأسلوب مرفوض عالمياً و هذا الفكر هو جذور #الإرهاب و التطرف و فكر داعش و #القاعدة من هذا النوع و ليس الإسلاميين فقط من يقوم بالأعمال الانتحارية الإرهابية كما يظن البعض
فعندما تم اعتقال أوجلان قتل عشرات الأكراد المؤيدين له أنفسهم احتجاجا على اعتقاله
و في فترة السبعينات و الثمانينات كان يقوم بتفجير الطائرات عناصر ينتمون لتنظيمات فلسطينية يسارية ماركسية
و حزب ال ب ي د و جناحه العسكري ب ك ك يتبع أسلوب العمل المسلح فمنذ عدة عقود يقوم بأعمال عنف مسلح ضد #تركيا كلف الكرد و الترك عشرات آلاف الضحايا و تسبب بدمار مدن و قرى كردية دون جدوى و لا يزالون مصرون على هذا الأسلوب مثلهم مثل #الإخوان و جناحهم العسكري القاعدة
و الغريب يتفاخرون بأن زعيمهم #أوجلان تنبأ بأنه ستندلع #حرب_عالمية_ثالثة من مناطق #الأكراد معنى ذلك أنهم يعملون بهذا الاتجاه و يتمنون أن تندلع هذه الحرب لذلك عندما هاجموا #أعزاز و ضعوا العالم على حافة حرب عالمية ثالثة و كانوا يتمنونها فلو لا تصرف #روسيا بمسؤولية فأوقفت دعمهم من الجو لاقتحموا أعزاز و تسببوا بمجازر جماعية و ربما انقدحت شرارة تلك الحرب و معروف أن الحرب العالمية تتسبب بدمار هائل و ضحايا بالملاييين فمن يعمل على إشعالها و يتمنى أن تندلع يحمل حقد كبير على الإنسانية و يحمل فكر في غاية التطرف و الإرهاب
و عندما عندما قام الكردي عبد الباقي سونمز بالعملية الإرهابية في #أنقرة وضع القيادي في حزب ال ب ي د الدكتور حسين كوجر صورته مكان صورته الشخصية و اعتبره شهيد و هدد جميع الانظمة كما تهدد داعش و القاعدة الأنظمة لأن سيدهم واحد هو النظام الإيراني و أقسم بانه إن لم تبقى حجر على حجر فلن يتراجعوا عن نهجهم مثلهم مثل داعش و القاعدة و الاخوان دمروا ستة دول إسلامية و لم يتراجعوا عن نهجهم فليس لديهم شعور بالمسوؤلية و حقدهم على الانسانية أعمت ضمائرهم
و كذلك فعل كثير من عناصر هذا الحزب و مؤيديه فباركوا هذا العمل الإرهابي مثل جهاد أمين و حيدر رشيد و نواف خليل فهم ضد الإرهاب عندما يستهدفهم و يباركونه عندما يستهدف غيرهم و لذلك عندما استهدفت داعش بعض دول التحالف الذين دعموا هذا الحزب ضد داعش مثل #السعودية و #فرنسا لم يصدر بيان إدانة لهذه الأعمال و لم يعزي تلك الدول و ظهرت الشماتة من أفواه صبيانه على مواقع التواصل الاجتماعي هذا يدل على فكر و نهج إرهابي
و دعى الكاتب حيدر رشيد إلى تدمير #اسطنبول و #أنقرة
و في ذكرى اعتقال أوجلان أصدر هذا الحزب بيان يدين المؤامرة الدولية لاعتقال أوجلان و معروف أن كثير من الشعب الكردي يقدس أوجلان فعندما يتحدث عن مؤامرة دولية يثير أحقاد الكرد على دول التحالف لأنه من المعروف أن عبارة دول العالم تعني الدول العظمى #أمريكا و الغرب أي يثير الأحقاد على دول التحالف التي تدعم هذا الحزب ضد داعش و لو لا هذا الدعم لأصبحت مناطق الكرد تحت التنظيمات الإرهابية و ارتكبت بهم إبادة جماعية هذا يدل على حقد دفين على دول الغرب و يدل على قلة مروءة و تنكر للجميل فمعروف العداء التاريخي بين أصحاب الفكر الماركسي و دول الغرب
و معروف أن الذي كان خلف اعتقال أوجلان هو النظام السوري و روسيا حلفاء هذا الحزب فلم يذكرهم بسوء
و العمود الفقري لفكر الإرهاب هو الحقد و العداء ل #أمريكا و دول الغرب أي ان هذا الحزب يساهم بصنع الإرهاب لأنه يخدم مشروعه
هذا يدل أن هذا الحزب أخطر من داعش لأنه يعمل بذكاء و سرية و يظهر أنه معتدل و ينتشر في جميع دول العالم و عناصره عبارة عن قنابل موقوتة يمكن أن تنفجر في الدول الأوريية في أي وقت فعلى تلك الدول أخذ الحيطة و الحذر و مشروعه الشرق الاوسط و ليس المناطق الكردية فقط مثله مثل داعش و القاعدة و كلاهما سيدهم النظام الإيراني و يخدمون المشروع الفارسي
يقولون هل رأيت كرديا قتل أحداً ؟؟
و كذلك الإخوان و إيران يقولون هل رأيتم إخوانيا أو إيرانيا فجر نفسه و هم خلف جيمع التنظيمات الإرهابية و يتسببون بدمار الدول و هذا الحزب يسعى لإشعال حرب عالمية تدمر العالم و تقتل الملايين
و في الصور المرفقة الشواهد
الأدلة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.