عبدالحق صادق
كلامي
وصف لواقع مشاهد معروف بدقة وحيادية ولذلك يصعب نقده إلا برمي التهم جزافا والشتم
أو بكلام عام يتقنه الجاهل أكثر من المثقف، وهو ليس بغرض الانتقاص من أحد أو
الثناء على آخرين فلست شاعر مرتزق، ولاتوجد خصومة أو مشكلة شخصية بيني وبين من انتقدهم فلا أنتمي لأي حزب سياسي ولست تابعاَ أو مدفوعاَ من أحد، ولكن هدفي تصحيح الفكر والسلوك والمسار الذي أرى أنه سبباً بهذا الواقع المأساوي، لأن
بداية الطريق الصحيح للخروج من هذا الواقع معرفة الخطأ أولا و الاعتراف
به ثانياً والاعتذارعنه ثالثاَ، أما الاستعلاء والاستكبار ورمي الفشل على
الآخرين، فيطيل زمن الأزمة والزمن في الدول المضطربة ك #سورية و #اليمن و #ليبيا و #العراق و #الصومال ثمنه باهظ: إسلام تشوه صورته وأرواح تزهق وحضارة وأملاك تدمر وأطفال وشباب
وأجيال تضيع وأعراض تنتهك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.