عبدالحق صادق
من أخطر أنواع الديكتاتورية عندما يتم صناعتها ديموقراطياً لأن لها مؤشرات خطيرة للغاية
عندما يتم صناعة طاغية ديموقراطياً هذا يعني استغلال السلطة في تضليل الشعب وتصفية وتهميش وسجن النخب والكوادر الوطنية.
عندما يتم صناعة طاغية ديموقراطياً هذا يعني أنه حصل تغيير ثقافي و أيديولوجي خطير في المجتمع سيمزقه ويهوي بالدولة ويدمرها.
عندما يتم صناعة طاغية ديموقراطياً هذا يعني أن مصير هذه الدولة الدمار كما حصل في #سورية و#ليبيا و #اليمن و #العراق.
أثبت استفتاء #تركيا حول تحويل نظام الحكم من برلماني إلى رئاسي وعي الشعب التركي فرغم التضليل الإعلامي الضخم واللعب على العواطف الدينية للشعب التركي الذي يقوم#حزب_العدالة_والتنمية الإخواني بواسطة آلته الإعلامية العملاقة، ورغم القمع الذي تقوم به المخابرات التركية الذي ليس له مثيل في العصر الحديث والتزوير وشراء الذمم والخوف على وظائفهم ومصدر رزقهم، صوت لصالح النظام الرئاسي بزيادة ضئيلة.
و سؤالي للانهزاميين العرب:
متى تكفون عن صناعة #رموز جوفاء و #طغاة جدد فسابقاً صنعتم طغاة و رموز جوفاء باسم القومية واليوم تصنعونهم باسم الدين؟؟؟
متى ستسيرون خلف عقولكم ولا تسمحون لأصحاب الأغراض الشخصية والحزبية و تجار الدين و القضايا باللعب على عواطفكم؟؟؟
فهل تريدون تضييع ستين سنة أخرى من عمر الأمة وبعد ذلك تكتشفوا أنكم أخطأتم و تم تضليلكم كما اكتشفتم تضليل القوميون والمقاومون والممانعون؟؟
من المؤسف أن يتخذ #العرب رمز، ويصنعوا #طاغية من أخطر ما يهدد دينهم وثقافتهم وأمنهم ووجودهم.
من أخطر أنواع الديكتاتورية عندما يتم صناعتها ديموقراطياً لأن لها مؤشرات خطيرة للغاية
عندما يتم صناعة طاغية ديموقراطياً هذا يعني استغلال السلطة في تضليل الشعب وتصفية وتهميش وسجن النخب والكوادر الوطنية.
عندما يتم صناعة طاغية ديموقراطياً هذا يعني أنه حصل تغيير ثقافي و أيديولوجي خطير في المجتمع سيمزقه ويهوي بالدولة ويدمرها.
عندما يتم صناعة طاغية ديموقراطياً هذا يعني أن مصير هذه الدولة الدمار كما حصل في #سورية و#ليبيا و #اليمن و #العراق.
أثبت استفتاء #تركيا حول تحويل نظام الحكم من برلماني إلى رئاسي وعي الشعب التركي فرغم التضليل الإعلامي الضخم واللعب على العواطف الدينية للشعب التركي الذي يقوم#حزب_العدالة_والتنمية الإخواني بواسطة آلته الإعلامية العملاقة، ورغم القمع الذي تقوم به المخابرات التركية الذي ليس له مثيل في العصر الحديث والتزوير وشراء الذمم والخوف على وظائفهم ومصدر رزقهم، صوت لصالح النظام الرئاسي بزيادة ضئيلة.
و سؤالي للانهزاميين العرب:
متى تكفون عن صناعة #رموز جوفاء و #طغاة جدد فسابقاً صنعتم طغاة و رموز جوفاء باسم القومية واليوم تصنعونهم باسم الدين؟؟؟
متى ستسيرون خلف عقولكم ولا تسمحون لأصحاب الأغراض الشخصية والحزبية و تجار الدين و القضايا باللعب على عواطفكم؟؟؟
فهل تريدون تضييع ستين سنة أخرى من عمر الأمة وبعد ذلك تكتشفوا أنكم أخطأتم و تم تضليلكم كما اكتشفتم تضليل القوميون والمقاومون والممانعون؟؟
من المؤسف أن يتخذ #العرب رمز، ويصنعوا #طاغية من أخطر ما يهدد دينهم وثقافتهم وأمنهم ووجودهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.