إشارة إلى التقرير أدناه :
عندما يستلم رئيس وزراء شريف و ناجح في بلد ما منصب و يفتتح مشاريع تنموية ضخمة تساهم بالقضاء على مشكلة البطالة في هذا البلد و تساهم بتطويره فإن هذا الرئيس يستحق الشكر و الثناء رغم أن هذا من واجبه و من حق شعبه .
ألا يستحق الشكر و الثناء بلد قام بفتح مشاريع تنموية ضخمة قتحت ملايين فرص العمل و ساهمت بحل مشكلة البطالة لملايين الاشخاص في العالم الاسلامي و ليسوا من أهل هذا البلد و خلف كل واحد من هؤلاء عائلة و أهل و هؤلاء يسهمون بتحريك الاقتصاد ببلدهم و حل مشكلة البطالة لملايين الاشخاص أيضا عن طريق تحويلاتهم المالية لبلدهم و قيامهم بمشاريع أو سكن أو ...
و هذه أفضل من الصدقة لأن الإنسان يأخذ المال بجهده و يحافظ على كرامته و لا يشعر بنقص .
و هذا ما تقدمه بلاد الحرمين للأمة الاسلامية و لكن للأسف يقابل بالتنكر و الطعن باقبح التهم فعجباً أمة تنكرت لأصلها !!!
فكم ستعاني من مشاكل و أزمات و تدفع ثمن هذا التنكر لأن نكران الجميل سبب لسخط الله و عقابه في الدنيا قبل الآخرة و غالباً دافع النكران هو الكبر و الكبر من أهم أسباب قصم الأمم و زوالها ؟؟؟!!!
عبدالحق صادق
منقول :
لثلاثاء 21 رمضان 1434 هـ - 30 يوليو 2013م - العدد 16472
عندما يستلم رئيس وزراء شريف و ناجح في بلد ما منصب و يفتتح مشاريع تنموية ضخمة تساهم بالقضاء على مشكلة البطالة في هذا البلد و تساهم بتطويره فإن هذا الرئيس يستحق الشكر و الثناء رغم أن هذا من واجبه و من حق شعبه .
ألا يستحق الشكر و الثناء بلد قام بفتح مشاريع تنموية ضخمة قتحت ملايين فرص العمل و ساهمت بحل مشكلة البطالة لملايين الاشخاص في العالم الاسلامي و ليسوا من أهل هذا البلد و خلف كل واحد من هؤلاء عائلة و أهل و هؤلاء يسهمون بتحريك الاقتصاد ببلدهم و حل مشكلة البطالة لملايين الاشخاص أيضا عن طريق تحويلاتهم المالية لبلدهم و قيامهم بمشاريع أو سكن أو ...
و هذه أفضل من الصدقة لأن الإنسان يأخذ المال بجهده و يحافظ على كرامته و لا يشعر بنقص .
و هذا ما تقدمه بلاد الحرمين للأمة الاسلامية و لكن للأسف يقابل بالتنكر و الطعن باقبح التهم فعجباً أمة تنكرت لأصلها !!!
فكم ستعاني من مشاكل و أزمات و تدفع ثمن هذا التنكر لأن نكران الجميل سبب لسخط الله و عقابه في الدنيا قبل الآخرة و غالباً دافع النكران هو الكبر و الكبر من أهم أسباب قصم الأمم و زوالها ؟؟؟!!!
عبدالحق صادق
منقول :
لثلاثاء 21 رمضان 1434 هـ - 30 يوليو 2013م - العدد 16472
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.