إشارة إلى الروابط أدناه :
حسب تصنيف كيو أس العالمي لعام 2014 دخلت سبع جامعات سعودية ضمن أفضل 800 جامعة في العالم منها ثلاث جامعات ضمن أفضل 300 جامعة في العالم و هي الجامعات الوحيدة في الدول العربية و الاسلامية و النامية و على رأسها جامعة الملك فهد للبترول و المعادن حيث تقدمت على جامعة السوربون الفرنسة و دندني البريطانية و ميامي الامريكية المعروفة .
و حسب تصنيف شنغهاي الصيني لعام 2014 الذي يركز على الابحاث العلمية دخلت اربع جامعات سعودية ضمن أفضل 500 جامعة في العالم و في مقدمتها جامعة الملك عبد العزيز كأفضل جامعة عربية
و سؤالي ماذا سيحدث و كم الضجة التي سيثيرها الإخوان و من يتبعهم من السروريين الذين يصنعون الرأي العالم الإسلامي لو حقق مرسي أو أردوغان هذه الانجازات و كم ستردد الشعوب العربية و الاسلامية هذه العبارة - أعجزت نساء العرب أن تلد مثلك يا اردوغان - بينما عندما يتعلق الأمر بالسعودية فالخبر يتم دفته و القليل يعلم به و من يعلم به يقول السعودية إشترته بالفلوس أو التصنيف يركز على الأبنية أسفي على الانهزام الفكري و الحضاري للسروريين ؟؟؟!!!
الشعور السليم لكل مسلم أن يفرح بانجازات السعودية لأنها رمز المسلمين و لأن ذلك يدل أن الاسلام صالح لكل زمان و مكان و ليس كما يروج له أصحاب الفكر العلماني الليبرالي المتطرف فالسعودية وصلت الى ما وصلت اليه بفضل تحكيمها شرع الله .
و من أراد أن يوقف زحف الليبرالية و العلمانية إلى بلاد الحرمين عليه أن يركز على إيجابياتها لأن التركيز على السلبيات و دفن الإيجابيات يعطي إشارة واضحة بأن السعودية تخلفت و تعاني من ازمات و مشاكل لأنها تحكم بشرع الله و هذا يدل أن الإسلام لا يصلح لهذا الزمان و هذا ما يريده دعاة العلمانية المتطرفة ، فما بال البعض ينزعج و يشكك في التقييمات العالمية في كل ما تحققه السعودية من إنجازات ؟؟!!!
و تحويل أصحاب الفكر الاخواني إيجابيات السعودية إلى سلبيات و تهويلهم لسلبياتها الصغيرة و دفنهم لإيجابياتها الكثيرة و الكبيرة يعتبر أكبر خدمة لدعاة الليبرالية و العلمانية و المحور الايراني الصفوي الفارسي الحاقد و من يسير في ركابه .
يدعي السروريون بأنهم يحبون الشيخان بن باز و بن عثيمين رحمهما الله و دليل المحبة الاتباع و الشيخان نهجهم الوقوف مع الحكومة ضد ما يثار حولها من شبهات و طعن و قذف و اتهامات باطلة .
فلماذا يخالفون نهجهما و يقفون في خندق المحور الإيراني الإخواني القاعدي الداعشي الذي يقوم بحملة تشويه ضخمة ضد الحكومة ألا يدل ذلك على كذب إدعائهم و أن محبتهم للإخوان و شيوخ الإخوان و ليس لكبار علماء السلفية ؟؟؟؟.
النظرة التشاؤمية السلبية لدى أصحاب الفكر الإخواني تضعف الحس الوطني و تولد اليأس و الاحباط و هذا من أهم أسباب انتشار التطرف و الإرهاب و التحلل من القيم و الاخلاق و دفع الشباب نحو العلمانية و الليبرالية و أكبر خدمة للمشروع الإيراني.
و لولا وضع أصحاب الفكر الإخواني المتطرف الانهزامي العصي في الدواليب لكانت السعودية في ركب الدول المتقدمة منذ مدة
و حسب تصنيف شنغهاي الصيني لعام 2014 الذي يركز على الابحاث العلمية دخلت اربع جامعات سعودية ضمن أفضل 500 جامعة في العالم و في مقدمتها جامعة الملك عبد العزيز كأفضل جامعة عربية
و سؤالي ماذا سيحدث و كم الضجة التي سيثيرها الإخوان و من يتبعهم من السروريين الذين يصنعون الرأي العالم الإسلامي لو حقق مرسي أو أردوغان هذه الانجازات و كم ستردد الشعوب العربية و الاسلامية هذه العبارة - أعجزت نساء العرب أن تلد مثلك يا اردوغان - بينما عندما يتعلق الأمر بالسعودية فالخبر يتم دفته و القليل يعلم به و من يعلم به يقول السعودية إشترته بالفلوس أو التصنيف يركز على الأبنية أسفي على الانهزام الفكري و الحضاري للسروريين ؟؟؟!!!
الشعور السليم لكل مسلم أن يفرح بانجازات السعودية لأنها رمز المسلمين و لأن ذلك يدل أن الاسلام صالح لكل زمان و مكان و ليس كما يروج له أصحاب الفكر العلماني الليبرالي المتطرف فالسعودية وصلت الى ما وصلت اليه بفضل تحكيمها شرع الله .
و من أراد أن يوقف زحف الليبرالية و العلمانية إلى بلاد الحرمين عليه أن يركز على إيجابياتها لأن التركيز على السلبيات و دفن الإيجابيات يعطي إشارة واضحة بأن السعودية تخلفت و تعاني من ازمات و مشاكل لأنها تحكم بشرع الله و هذا يدل أن الإسلام لا يصلح لهذا الزمان و هذا ما يريده دعاة العلمانية المتطرفة ، فما بال البعض ينزعج و يشكك في التقييمات العالمية في كل ما تحققه السعودية من إنجازات ؟؟!!!
و تحويل أصحاب الفكر الاخواني إيجابيات السعودية إلى سلبيات و تهويلهم لسلبياتها الصغيرة و دفنهم لإيجابياتها الكثيرة و الكبيرة يعتبر أكبر خدمة لدعاة الليبرالية و العلمانية و المحور الايراني الصفوي الفارسي الحاقد و من يسير في ركابه .
يدعي السروريون بأنهم يحبون الشيخان بن باز و بن عثيمين رحمهما الله و دليل المحبة الاتباع و الشيخان نهجهم الوقوف مع الحكومة ضد ما يثار حولها من شبهات و طعن و قذف و اتهامات باطلة .
فلماذا يخالفون نهجهما و يقفون في خندق المحور الإيراني الإخواني القاعدي الداعشي الذي يقوم بحملة تشويه ضخمة ضد الحكومة ألا يدل ذلك على كذب إدعائهم و أن محبتهم للإخوان و شيوخ الإخوان و ليس لكبار علماء السلفية ؟؟؟؟.
النظرة التشاؤمية السلبية لدى أصحاب الفكر الإخواني تضعف الحس الوطني و تولد اليأس و الاحباط و هذا من أهم أسباب انتشار التطرف و الإرهاب و التحلل من القيم و الاخلاق و دفع الشباب نحو العلمانية و الليبرالية و أكبر خدمة للمشروع الإيراني.
و لولا وضع أصحاب الفكر الإخواني المتطرف الانهزامي العصي في الدواليب لكانت السعودية في ركب الدول المتقدمة منذ مدة
عبدالحق صادق
منقول :
نجحت ثلاث جامعات سعودية في تحقيق مراكز متقدمة نسبيًّا في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية للعام 2014 – 2015.
وسيطرت جامعات أميركية وبريطانية على المراتب الـ10 الأولى، حلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة الـ225. وجاءت جامعة الملك سعود في المرتبة الـ249، بينما احتلت جامعة الملك عبدالعزيز المرتبة الـ334.
وأوضح التصنيف أن جامعة الملك فهد للبترول تعد من الحجم المتوسط، إذ يصل عدد طلابها إلى 12 ألفًا. واصفة اهتمامهما بالبحث العلمي بأنه «عالٍ جدًّا».
كما أشار التصنيف إلى أن جامعة الملك سعود وجامعة الملك عبدالعزيز تعدان من الحجم «الكبير جدًّا»، إذ يصل عدد طلاب كل منهما إلى 30 ألفًا، وصنف اهتمامها بالأبحاث بأنه عالٍ جدًّا، وحلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة الـ396.
ولفت التصنيف إلى أن الجامعات السعودية المشاركة في التصنيف أخضعت للفحص من حيث أبحاثها، وقابلية خريجيها للحصول على وظائف، ومستوى هيئة التدريس، والابتكار، والتخصص، والمرافق.
وأضاف أن جامعة الملك سعود حققت نتيجة كبيرة في فرص توظيف خريجيها، ونوعية مرافقها. وسهولة الالتحاق بها، فضلاً عن الابتكار. أما جامعة الملك عبدالعزيز فحققت نتائج عالية جدًّا في فرص نجاح خريجيها في التوظيف، وجودة هيئة التدريس، والمرافق، والتحاق طلاب أجانب بها، والابتكار، وسهولة الالتحاق.
وخلا التصنيف في الـ300 مرتبة الأولى من أي جامعات عربية أو من دول نامية، باستثناء الجامعات السعودية المذكورة.
ومن خلال التصنيف تبين أيضا أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تقدمت في التصنيف على جامعة باريس – السوربون وجامعة دندني البريطانية، وجامعة ميامي الأميركية، وغيرها من الجامعات المعروفة. كما واشتركت جامعة الملك سعود في المرتبة الـ249 مع الجامعة الأميركية في بيروت. أما جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة الـ334 فتقدمت جامعات عدة، أبرزها جامعة السيتي في لندن، وجامعة ولاية إيوا الأميركية.
وحلت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في التصنيف 501 –550، متقدمة على جامعات من قبيل هال البريطانية، وبوسطن الأميركية، ومومباي الهندية. وحلت جامعة أم القرى في مكة المكرمة في التصنيف 551-600، وجاءت جامعة الملك خالد في أب
وسيطرت جامعات أميركية وبريطانية على المراتب الـ10 الأولى، حلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة الـ225. وجاءت جامعة الملك سعود في المرتبة الـ249، بينما احتلت جامعة الملك عبدالعزيز المرتبة الـ334.
وأوضح التصنيف أن جامعة الملك فهد للبترول تعد من الحجم المتوسط، إذ يصل عدد طلابها إلى 12 ألفًا. واصفة اهتمامهما بالبحث العلمي بأنه «عالٍ جدًّا».
كما أشار التصنيف إلى أن جامعة الملك سعود وجامعة الملك عبدالعزيز تعدان من الحجم «الكبير جدًّا»، إذ يصل عدد طلاب كل منهما إلى 30 ألفًا، وصنف اهتمامها بالأبحاث بأنه عالٍ جدًّا، وحلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة الـ396.
ولفت التصنيف إلى أن الجامعات السعودية المشاركة في التصنيف أخضعت للفحص من حيث أبحاثها، وقابلية خريجيها للحصول على وظائف، ومستوى هيئة التدريس، والابتكار، والتخصص، والمرافق.
وأضاف أن جامعة الملك سعود حققت نتيجة كبيرة في فرص توظيف خريجيها، ونوعية مرافقها. وسهولة الالتحاق بها، فضلاً عن الابتكار. أما جامعة الملك عبدالعزيز فحققت نتائج عالية جدًّا في فرص نجاح خريجيها في التوظيف، وجودة هيئة التدريس، والمرافق، والتحاق طلاب أجانب بها، والابتكار، وسهولة الالتحاق.
وخلا التصنيف في الـ300 مرتبة الأولى من أي جامعات عربية أو من دول نامية، باستثناء الجامعات السعودية المذكورة.
ومن خلال التصنيف تبين أيضا أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تقدمت في التصنيف على جامعة باريس – السوربون وجامعة دندني البريطانية، وجامعة ميامي الأميركية، وغيرها من الجامعات المعروفة. كما واشتركت جامعة الملك سعود في المرتبة الـ249 مع الجامعة الأميركية في بيروت. أما جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة الـ334 فتقدمت جامعات عدة، أبرزها جامعة السيتي في لندن، وجامعة ولاية إيوا الأميركية.
وحلت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في التصنيف 501 –550، متقدمة على جامعات من قبيل هال البريطانية، وبوسطن الأميركية، ومومباي الهندية. وحلت جامعة أم القرى في مكة المكرمة في التصنيف 551-600، وجاءت جامعة الملك خالد في أب
ها في التصنيف 601–650. وحلت جامعة الملك فيصل في التصنيف 701.
الشواهد :
حسب تصنيف شنغهاي (الصين ) : دخلت اربع جامعات سعودية ضمن 500 جامعة على مستوى العالم
حسب تصنيف كيو أس العالمي : سبع جامعات سعودية ضمن أفضل 800 جامعة في العالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.