منقول
كتب
الدكتور سعد البريك عديداً من التغريدات في نفس القضية، قال فيها «ثنائية جائرة لا
يرددها إلاّ جاهل: إما
أن تسكت عن الغلو والتكفير، وإلا فأنت عدو الجهاد والمجاهدين»، وأضاف «لم نقلل من شأن الجهاد في
الشام، لكن البلاء في الغلو في التكفير والمسارعة في طعن العلماء.. انظر ما قالوه عن الشيخ سعد
الحميد.
ووجّه البريك تغريداته للأحمد بقوله «يا شيخ يوسف.. إنّ الدور المأمول منكم وأمثالكم رد المجاهدين المختلفين في الشام إلى مرجعية شرعية يرضاها الكل، نتفق على الجهاد ونصرة المجاهدين، لكن استغلال هذه الشعيرة لزرع فكر التكفير والغلو سنندم على ترك البيان فيه، وأنتم تعلمون – حفظكم الله – أن منهم من طعن في مشائخ كبار كالعمر والخثلان والحميد والسعيدي فمن خالفهم فهو عميل»، وأضاف البريك «يا شيخ يوسف صارت معادلة بعضهم اسكتوا عن غلونا في التكفير وتنظيم الشباب وتصديرهم للقاعدة وإلا سوف نرميكم بالعمالة والتخذيل، فبم نفسر الطعن في لواء الإسلام والتشكيك فيهم مع أن القياده بيد الشيخ زهران من طلبة ابن عثيمين سنين عدداً ولم يسلموا منهم والطاعنون مجهولون .
وقال البريك مخاطباً الأحمد «الزج بالشباب إلى ساحات مجهولة القيادة وإعادة تنظيمهم في فكر تكفيري يستحق منكم وأمثالكم البيان والتحذير»، وأضاف «يا شيخ يوسف.. نتفق مع من خالفنا على شرعية الجهاد في الشام ووجوب نصرة إخواننا لكن شكوى المجاهدين من التكفير.. يا شيخ يوسف القوم يسبون أو يكفرون من خالفهم هل انحصر الحق في فهمهم وفتح الله عليهم وحدهم ومن سواهم أضله الله.. يا شيخ هل تبرأ ذمّة من سكت وهو يعلم أن هناك من يستدرجهم ليكونوا مشاريع تفجير بشريّة بعد إقناعهم بالتكفير.. يا شيخ يوسف هؤلاء مقلدون ليس فيهم مجتهد، وبعضهم تناقشه في فهم الأدلّة بقول المجتهدين كابن باز وابن عثيمين فتراه يزدريهم.
واعتبر البريك في تغريداته أنّ ما يتعرَّض له المنتقدون مثل الكذب عليهم واتهامهم بتثبيط المجاهدين، يأتي لأجل شيء واحد هو «تخويف أهل العلم من كشف الحقائق التي قتلت 13 سعودياً في نهر البارد»، وقال «لم ننتقد لواء الإسلام ولواء التوحيد وغيرهم من فصائل الجهاد، إنما ننتقد من آذى المجاهدين وجعل الشباب السعودي المرشّح الأوّل لعمليات التفجير»، وأضاف «المتكلمون الطاعنون في المشائخ الذين حذّروا من فكر التكفير وخطر انتشاره في صفوف المجاهدين طعنوا في مشائخ وطلبة علم جهّزوا ودعموا المجاهدين، فلم تنجح محاولاتهم الفاشلة في نقل السجال والحوار من تحذير الشباب من غلاة التكفير وتصويره أننا ضد من يجاهد بشّار والصفويّة في التحذير من التكفير، قضيتنا واضحة وهي التحذير من التكفير، نقول له احذر من الغلو في التكفير وتكفير إخوانك المجاهدين»، وختم تغريداته بقوله «من أنكر وقوع التكفير واستباحة الدماء بسببه فليسأل أرامل وأيتام رجال الأمن في بلادنا الذين سفكت دماؤهم وفُجع والداهم.. فهل هم كفّار أم مسلمون؟
ووجّه البريك تغريداته للأحمد بقوله «يا شيخ يوسف.. إنّ الدور المأمول منكم وأمثالكم رد المجاهدين المختلفين في الشام إلى مرجعية شرعية يرضاها الكل، نتفق على الجهاد ونصرة المجاهدين، لكن استغلال هذه الشعيرة لزرع فكر التكفير والغلو سنندم على ترك البيان فيه، وأنتم تعلمون – حفظكم الله – أن منهم من طعن في مشائخ كبار كالعمر والخثلان والحميد والسعيدي فمن خالفهم فهو عميل»، وأضاف البريك «يا شيخ يوسف صارت معادلة بعضهم اسكتوا عن غلونا في التكفير وتنظيم الشباب وتصديرهم للقاعدة وإلا سوف نرميكم بالعمالة والتخذيل، فبم نفسر الطعن في لواء الإسلام والتشكيك فيهم مع أن القياده بيد الشيخ زهران من طلبة ابن عثيمين سنين عدداً ولم يسلموا منهم والطاعنون مجهولون .
وقال البريك مخاطباً الأحمد «الزج بالشباب إلى ساحات مجهولة القيادة وإعادة تنظيمهم في فكر تكفيري يستحق منكم وأمثالكم البيان والتحذير»، وأضاف «يا شيخ يوسف.. نتفق مع من خالفنا على شرعية الجهاد في الشام ووجوب نصرة إخواننا لكن شكوى المجاهدين من التكفير.. يا شيخ يوسف القوم يسبون أو يكفرون من خالفهم هل انحصر الحق في فهمهم وفتح الله عليهم وحدهم ومن سواهم أضله الله.. يا شيخ هل تبرأ ذمّة من سكت وهو يعلم أن هناك من يستدرجهم ليكونوا مشاريع تفجير بشريّة بعد إقناعهم بالتكفير.. يا شيخ يوسف هؤلاء مقلدون ليس فيهم مجتهد، وبعضهم تناقشه في فهم الأدلّة بقول المجتهدين كابن باز وابن عثيمين فتراه يزدريهم.
واعتبر البريك في تغريداته أنّ ما يتعرَّض له المنتقدون مثل الكذب عليهم واتهامهم بتثبيط المجاهدين، يأتي لأجل شيء واحد هو «تخويف أهل العلم من كشف الحقائق التي قتلت 13 سعودياً في نهر البارد»، وقال «لم ننتقد لواء الإسلام ولواء التوحيد وغيرهم من فصائل الجهاد، إنما ننتقد من آذى المجاهدين وجعل الشباب السعودي المرشّح الأوّل لعمليات التفجير»، وأضاف «المتكلمون الطاعنون في المشائخ الذين حذّروا من فكر التكفير وخطر انتشاره في صفوف المجاهدين طعنوا في مشائخ وطلبة علم جهّزوا ودعموا المجاهدين، فلم تنجح محاولاتهم الفاشلة في نقل السجال والحوار من تحذير الشباب من غلاة التكفير وتصويره أننا ضد من يجاهد بشّار والصفويّة في التحذير من التكفير، قضيتنا واضحة وهي التحذير من التكفير، نقول له احذر من الغلو في التكفير وتكفير إخوانك المجاهدين»، وختم تغريداته بقوله «من أنكر وقوع التكفير واستباحة الدماء بسببه فليسأل أرامل وأيتام رجال الأمن في بلادنا الذين سفكت دماؤهم وفُجع والداهم.. فهل هم كفّار أم مسلمون؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.