عبدالحق صادق
عندما سيطرت داعش على مساحات شاسعة من سوريا والعراق وكانوايعدون العدة لمهاجمة الأردن والسعودية ودل الخليج بتوجيه وقيادة قاسم سليماني وهاكان فيدان لإقامة الامبراطورية الفارسية والعثمانية وارتكبت المجازر الفظيعة وقتلت وهجرت ودمرت البنية التحتية ونهبت الآثار وسرقت النفط وصدرته عبر تركيا الإخوانية صمت صلاح الراشد وعندما استعمل الرئيس ترامب الحزم معهم وأنهى دولتهم أصبح صلاح الراشد يتحدث عن السماح لهم بإقامة دولة بحجة أنهم سوف يفشلون وتعرف حقيقتهم الشعوب، وأظنه لا يجهل تركيبة عقليتهم وأنهم مبرمجون، ويقادون من قبل هاكان فيدان رئيس مخابرات تركيا الإخوانية بقيادة أردوغان لتنفيذ المشروع الإيراني الإخواني وأن هدفهم تدمير جيمع الدول العربية والإسلامية وتسليمها أشلاء لإيران وتركيا، وليس هدفهم دولة معينة فقط، وأن الأمر ليس بأيديهم.
وهذا ينسجم مع موقف الإخوان من داعش وتركيا.
عندما هاجم أردوغان عفرين وشرق الفرات في سوريا وعاثوا بها فسادا وشردوا أهلها وسلم بعض المناطق العربية غرب وشرق الفرات للميليشيات الإيرانية متحدياً أمريكا والغرب وكان هناك احتمال اندلاع حرب عاليمة ثالثة لم يتحدث عن الصراعات وإثارة الحروب ولم يدعو إلى السلام والحياد وتشكيل تايم لاين خاص.
وكذلك الأمر عندما غزى أردوغان ليبيا بواسطة التنظيمات الإرهابية التي نقلها من سوريا إلى ليبيا لدعم حكومة السراج الإخوانية واجهة الميليشيات الإرهابية في ليبيا التي دفعت لأردوغان مليار دولار من أجل غزو ليبيا لمحاربة جيشها الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر.
وهذا يتناغم مع موقف الإخوان الذين يروجون للخلافة العثمانية ويدعمون تركيا الإخوانية في غزوها للدول العربية.
عندما سيطرت داعش على مساحات شاسعة من سوريا والعراق وكانوايعدون العدة لمهاجمة الأردن والسعودية ودل الخليج بتوجيه وقيادة قاسم سليماني وهاكان فيدان لإقامة الامبراطورية الفارسية والعثمانية وارتكبت المجازر الفظيعة وقتلت وهجرت ودمرت البنية التحتية ونهبت الآثار وسرقت النفط وصدرته عبر تركيا الإخوانية صمت صلاح الراشد وعندما استعمل الرئيس ترامب الحزم معهم وأنهى دولتهم أصبح صلاح الراشد يتحدث عن السماح لهم بإقامة دولة بحجة أنهم سوف يفشلون وتعرف حقيقتهم الشعوب، وأظنه لا يجهل تركيبة عقليتهم وأنهم مبرمجون، ويقادون من قبل هاكان فيدان رئيس مخابرات تركيا الإخوانية بقيادة أردوغان لتنفيذ المشروع الإيراني الإخواني وأن هدفهم تدمير جيمع الدول العربية والإسلامية وتسليمها أشلاء لإيران وتركيا، وليس هدفهم دولة معينة فقط، وأن الأمر ليس بأيديهم.
وهذا ينسجم مع موقف الإخوان من داعش وتركيا.
عندما هاجم أردوغان عفرين وشرق الفرات في سوريا وعاثوا بها فسادا وشردوا أهلها وسلم بعض المناطق العربية غرب وشرق الفرات للميليشيات الإيرانية متحدياً أمريكا والغرب وكان هناك احتمال اندلاع حرب عاليمة ثالثة لم يتحدث عن الصراعات وإثارة الحروب ولم يدعو إلى السلام والحياد وتشكيل تايم لاين خاص.
وكذلك الأمر عندما غزى أردوغان ليبيا بواسطة التنظيمات الإرهابية التي نقلها من سوريا إلى ليبيا لدعم حكومة السراج الإخوانية واجهة الميليشيات الإرهابية في ليبيا التي دفعت لأردوغان مليار دولار من أجل غزو ليبيا لمحاربة جيشها الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر.
وهذا يتناغم مع موقف الإخوان الذين يروجون للخلافة العثمانية ويدعمون تركيا الإخوانية في غزوها للدول العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.