عبدالحق صادق
أظهر مقتل العقل المدبر للإرهاب في العالم قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإيراني ، بأمر من أفضل الرؤساء معرفة بمحور التطرف الإيراني الإخواني وكيفية التعامل معهم، إنه الرئيس الأمريكي ترامب، حقيقة كثير من الناس مثل: حماس الإخوانية التي وصفته بشهيد القدس، وأردوغان الذي عزى به ووصفه بالشهيد، وقطر، وعمان التي عزت به واثنت عليه على لسان وزير خارجيتها، وتونس على لسان رئيسها قيس سعيد مرشح الإخوان.
سوف أكتب بالحجة والمنطق والدليل عن مقنع من العيار الثقيل لم أرى من يتحدث عنه وهو صلاح الراشد الذي يعتبر نفسه رائد التنمية الذاتية في الدول العربية.
دققوا النظر في توقيت كلام صلاح الراشد عن الصراعات وفي السياسة وهذا نص تغريدته وتاريخها8/1/2020:
وتاريخ مقتل سليماني كان صباح يوم الجمعة 3/01/2020 والذي أدى إلى فرحة عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي لدى محور الاعتدال لأنه المسؤول عن قتل وجرح الملايين في العراق وسوريا واليمن ولبنان وغزة .. .
وكتب صلاح الراشد تغريدته هذه في ذروة التوتر بين أمريكا وإيران وكتب طز في صراعاتهم حيث ساوى بين المجرم والضحية بين الإرهابي والذي يريد كف أذاه عن الناس.
ولاحظت أنه يتحدث عن الصراعات والحروب وفي السياسة عندما يتم توجيه ضربات موجعة من قبل محور الاعتدال المحور العربي الغربي أمريكا السعودية.. لمحور التطرف الإيراني الإخواني إيران تركيا قطر ومن لف لفهم من حركات الإسلام السياسي المتطرفة مثل داعش والقاعدة وجبهة النصرة والحوثي وحزب الله والحشد الشعبي العراقي والميليشيات الإيرانية... ويصمت عن قتل وجرح وتهجير محور التطرف للملايين ويتحدث عن منحهم الحرية وإعطائهم دولة...
ويتجاهل عقلية هؤلاء وأنهم مبرمجون ومسيرون من قبل المحور الإيراني الإخواني وأنهم عبارة عن أدوات لتفيذ المشروع الإيراني الإخواني (الفارسي العثماني) الذي هدفه هدم جميع الدول العربية والإسلامية والهيمنة عليها.
ظهرت حقيقة نظام الملالي في طهران للكثيرين ممن خدعوا به، بأنه خلف التطرف والإرهاب والطائفية، ويتاجر بالقضية الفلسطنية لتنفيذ مشروعه التوسعي الهدام، وظهر تحالف الإخوان ودولهم تركيا وقطر مع النظام الإيراني، والإخوان هم أم حركات الإسلام السياسي المتطرفة، وموقف صلاح الراشد من الأحداث الحالية يتناغم مع منهج الإخوان المسلمين تماماً وسأذكر المزيد في منشورات أخرى.
أظهر مقتل العقل المدبر للإرهاب في العالم قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإيراني ، بأمر من أفضل الرؤساء معرفة بمحور التطرف الإيراني الإخواني وكيفية التعامل معهم، إنه الرئيس الأمريكي ترامب، حقيقة كثير من الناس مثل: حماس الإخوانية التي وصفته بشهيد القدس، وأردوغان الذي عزى به ووصفه بالشهيد، وقطر، وعمان التي عزت به واثنت عليه على لسان وزير خارجيتها، وتونس على لسان رئيسها قيس سعيد مرشح الإخوان.
سوف أكتب بالحجة والمنطق والدليل عن مقنع من العيار الثقيل لم أرى من يتحدث عنه وهو صلاح الراشد الذي يعتبر نفسه رائد التنمية الذاتية في الدول العربية.
دققوا النظر في توقيت كلام صلاح الراشد عن الصراعات وفي السياسة وهذا نص تغريدته وتاريخها8/1/2020:
وتاريخ مقتل سليماني كان صباح يوم الجمعة 3/01/2020 والذي أدى إلى فرحة عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي لدى محور الاعتدال لأنه المسؤول عن قتل وجرح الملايين في العراق وسوريا واليمن ولبنان وغزة .. .
وكتب صلاح الراشد تغريدته هذه في ذروة التوتر بين أمريكا وإيران وكتب طز في صراعاتهم حيث ساوى بين المجرم والضحية بين الإرهابي والذي يريد كف أذاه عن الناس.
ولاحظت أنه يتحدث عن الصراعات والحروب وفي السياسة عندما يتم توجيه ضربات موجعة من قبل محور الاعتدال المحور العربي الغربي أمريكا السعودية.. لمحور التطرف الإيراني الإخواني إيران تركيا قطر ومن لف لفهم من حركات الإسلام السياسي المتطرفة مثل داعش والقاعدة وجبهة النصرة والحوثي وحزب الله والحشد الشعبي العراقي والميليشيات الإيرانية... ويصمت عن قتل وجرح وتهجير محور التطرف للملايين ويتحدث عن منحهم الحرية وإعطائهم دولة...
ويتجاهل عقلية هؤلاء وأنهم مبرمجون ومسيرون من قبل المحور الإيراني الإخواني وأنهم عبارة عن أدوات لتفيذ المشروع الإيراني الإخواني (الفارسي العثماني) الذي هدفه هدم جميع الدول العربية والإسلامية والهيمنة عليها.
ظهرت حقيقة نظام الملالي في طهران للكثيرين ممن خدعوا به، بأنه خلف التطرف والإرهاب والطائفية، ويتاجر بالقضية الفلسطنية لتنفيذ مشروعه التوسعي الهدام، وظهر تحالف الإخوان ودولهم تركيا وقطر مع النظام الإيراني، والإخوان هم أم حركات الإسلام السياسي المتطرفة، وموقف صلاح الراشد من الأحداث الحالية يتناغم مع منهج الإخوان المسلمين تماماً وسأذكر المزيد في منشورات أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.