إشارة إلى الروابط و الصور أدناه : التي تثبت أن داعش و الإهارب صناعة إخوانية
القرضاوي يعترف بان امير داعش كان من جماعة الإخوان
https://www.youtube.com/watch?v=IvWxeLuowSI
القرضاوي يعترف بان امير داعش كان من جماعة الإخوان
https://www.youtube.com/watch?v=IvWxeLuowSI
من أبشع أشكال الظلم
لدى المحور إلإيرني الإخواني أنهم يرمون
بسوء أعمالهم على الضحية و أكبر داعم للشعوب و على رموز الأمة لنزع ثقة الناس منهم
فالإخوان و النظام الإيراني يشيعون بأن العقيدة السلفية و الوهابية خلف التطرف و الإرهاب و هناك مصطلح يتم
تداوله خطير جدا و هو إطلاق اسم السلفيين على الإرهابيين .
و
الحقيقة أن الثورة الخمينية هي نتاج فكر الإخوان المسلمين الذين لديهم مشروع عالمي هدفه السيطرة على الدول الإسلامية و العالم و كذلك نظام الخميني تبنى نفس المشروع عبر تصدير الثورة الخمينية و هذا المبدأ مصرح به في الدستور الإيراني.
تم عقد شراكة استراتيجية بين المشروعين لتحقيق أهدافهما المشتركة عبر تبادل أدوار تكاملية لذلك فكر و نهج الإخوان السياسي يتطابق مع فكر و نهج النظام الإيراني و هو يدرو على زعزعة الأمن و الاستقرار في الدول العربية و الإسلامية و على رأسهم السعودية لمكانتها و إمكانياتها و يستغلون أي أزمة أو مطاالب وطنية محقة لإثارة فتنة في هذا البد بهدف الانقضاض و السيطرة عليه لتحيقيق أهداف مشروعهم المشترك و هذا مصرح به من كلا الطرفين فالإرهاب بدأ فعليا منذ سيطرة الخميني على السلطة في إيران 1979.
و الفكر و النهج السياسي الإخواني الثوري الاستبدادي الماركسي النازي الفاشي الشوفيني هو الذي يصنع التطرف و الإرهاب لأن من أركانه الانتقام بقسوة و إشاعة الأحقاد على أمريكا و السعودية و الغرب و دول الخليج و الأنظمة الملكية عن طريق رميهم بالخيانة و التآمر على الإسلام و المسلمين و تحميلهم مسؤولية فشلهم و المصائب و السلبيات التي تحل بالأمة بسبب انتهاجهم الفكر الثوري النازي الشوفيني العنصري بثوب ديني و هذا مدون في كتبهم التي يعبرون فيها عن إعجابهم بهذه الحركات.
و لذلك أرى أن إطلاق مصطلح خوارج على إرهابيي عصرنا غير دقيق فهؤلاء دافعهم فكر ثوري هتلري ماركسي حاقد لا يعرف القيم و الأخلاق و بعيد كل البعد عن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .
إذا خلف منظومة فكر التطرف و الإرهاب من ينشرون الفكر السياسي السلبي المنحرف المضطرب المتناقض الإقصائي التكفيري الذي يشيع اليأس و الإحباط و الأحقاد و الكراهية التي تدفع صاحبها نحو التطرف و الإرهاب و ليس مجرد انتساب هذا لشخص لمكان أو اعتقاد معين
و المحور الإيراني لإخواني لشدة حقدهم على السعودية لا مانع لديهم من اتهام العقيدة الإسلامية بالإرهاب من أجل الإساءة للسعودية و كان هدفهم من تدمير الأبراج الأمريكية في الحادي عشر من سبتمبر دفع أمريكا لضرب السعودية و الإطاحة بحكومتها و لولا الله ثم حنكة و حكمة الأمير سعود الفيصل لتحقق هدفهم و لكن الله سلم و أخذاهم و حفظ بلاد الحرمين من شرورهم .
والأدلة مفصلة في موضوع (تغريدات إخوان الخليج ) و ( الإخوان أوائل من جلب الثوري الاستبدادي لمنطفتنا) و (صفات فكر المحور الإيراني الإخواني المقززة )
فديدن الإخوان الحديث في الحاكمية و السياسة و نقد الحكام و التحريض عليهم و توزيع صكوك الخيانة و العمالة و الصهينة و يعتبرون هذا جوهر الإسلام و أن الحديث في العقيدة و العبادات و الحلال و الحرام من القشور التي ينبغي عدم الخوض فيها اليوم
فتراهم يستهزؤن بشيوخ السلفية لتركيزهم على هذه الأمور و عدم خوضهم بالسياسة و تركها لأهلها و يسمونهم شيوخ الحيض و النفاس و الطهارة و .....
و إلا يصح إتهام الإسلام بالتطرف لأنهم ينتسبون إليه أو يصح اتهام الشعب المصري بالتطرف و الإرهاب لأن زعيم تنظيم القاعدة مصري
يقولون لماذا أغلب الإرهابيين من أصحاب العقيدة السلفية ؟؟؟
تم عقد شراكة استراتيجية بين المشروعين لتحقيق أهدافهما المشتركة عبر تبادل أدوار تكاملية لذلك فكر و نهج الإخوان السياسي يتطابق مع فكر و نهج النظام الإيراني و هو يدرو على زعزعة الأمن و الاستقرار في الدول العربية و الإسلامية و على رأسهم السعودية لمكانتها و إمكانياتها و يستغلون أي أزمة أو مطاالب وطنية محقة لإثارة فتنة في هذا البد بهدف الانقضاض و السيطرة عليه لتحيقيق أهداف مشروعهم المشترك و هذا مصرح به من كلا الطرفين فالإرهاب بدأ فعليا منذ سيطرة الخميني على السلطة في إيران 1979.
و الفكر و النهج السياسي الإخواني الثوري الاستبدادي الماركسي النازي الفاشي الشوفيني هو الذي يصنع التطرف و الإرهاب لأن من أركانه الانتقام بقسوة و إشاعة الأحقاد على أمريكا و السعودية و الغرب و دول الخليج و الأنظمة الملكية عن طريق رميهم بالخيانة و التآمر على الإسلام و المسلمين و تحميلهم مسؤولية فشلهم و المصائب و السلبيات التي تحل بالأمة بسبب انتهاجهم الفكر الثوري النازي الشوفيني العنصري بثوب ديني و هذا مدون في كتبهم التي يعبرون فيها عن إعجابهم بهذه الحركات.
و لذلك أرى أن إطلاق مصطلح خوارج على إرهابيي عصرنا غير دقيق فهؤلاء دافعهم فكر ثوري هتلري ماركسي حاقد لا يعرف القيم و الأخلاق و بعيد كل البعد عن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .
إذا خلف منظومة فكر التطرف و الإرهاب من ينشرون الفكر السياسي السلبي المنحرف المضطرب المتناقض الإقصائي التكفيري الذي يشيع اليأس و الإحباط و الأحقاد و الكراهية التي تدفع صاحبها نحو التطرف و الإرهاب و ليس مجرد انتساب هذا لشخص لمكان أو اعتقاد معين
و المحور الإيراني لإخواني لشدة حقدهم على السعودية لا مانع لديهم من اتهام العقيدة الإسلامية بالإرهاب من أجل الإساءة للسعودية و كان هدفهم من تدمير الأبراج الأمريكية في الحادي عشر من سبتمبر دفع أمريكا لضرب السعودية و الإطاحة بحكومتها و لولا الله ثم حنكة و حكمة الأمير سعود الفيصل لتحقق هدفهم و لكن الله سلم و أخذاهم و حفظ بلاد الحرمين من شرورهم .
والأدلة مفصلة في موضوع (تغريدات إخوان الخليج ) و ( الإخوان أوائل من جلب الثوري الاستبدادي لمنطفتنا) و (صفات فكر المحور الإيراني الإخواني المقززة )
فديدن الإخوان الحديث في الحاكمية و السياسة و نقد الحكام و التحريض عليهم و توزيع صكوك الخيانة و العمالة و الصهينة و يعتبرون هذا جوهر الإسلام و أن الحديث في العقيدة و العبادات و الحلال و الحرام من القشور التي ينبغي عدم الخوض فيها اليوم
فتراهم يستهزؤن بشيوخ السلفية لتركيزهم على هذه الأمور و عدم خوضهم بالسياسة و تركها لأهلها و يسمونهم شيوخ الحيض و النفاس و الطهارة و .....
و إلا يصح إتهام الإسلام بالتطرف لأنهم ينتسبون إليه أو يصح اتهام الشعب المصري بالتطرف و الإرهاب لأن زعيم تنظيم القاعدة مصري
يقولون لماذا أغلب الإرهابيين من أصحاب العقيدة السلفية ؟؟؟
و الجواب
أمتنا بشكل عام تعاني من تصحر سياسي من فكر سياسي معتدل واعي ناضج متوازن بما فيهم أصحاب العقيدة
السلفية
و العقيدة السلفية السليمة الصافية تنتج شخص صادق مخلص شجاع غيور على دينه وعرضه و على دماء المسلمين و بلدانهم و أعراضهم
استغل الإخوان الفراغ السياسي لدى الشباب السلفي و هذه الصفات فيهم و ملؤه بفكر سياسي منحرف تحريضي حاقد موجه في خدمة مشروعهم التدميري التقسيمي فالمشكلة في هذا الفكر الإقصائي المنحرف المضلل وليست في هذه القيم و قيم الصدق و الشجاعة هي قيم إنسانية مشتركة بين جميع البشر .
و العقيدة السلفية السليمة الصافية تنتج شخص صادق مخلص شجاع غيور على دينه وعرضه و على دماء المسلمين و بلدانهم و أعراضهم
استغل الإخوان الفراغ السياسي لدى الشباب السلفي و هذه الصفات فيهم و ملؤه بفكر سياسي منحرف تحريضي حاقد موجه في خدمة مشروعهم التدميري التقسيمي فالمشكلة في هذا الفكر الإقصائي المنحرف المضلل وليست في هذه القيم و قيم الصدق و الشجاعة هي قيم إنسانية مشتركة بين جميع البشر .
يقولون هل رأيت إخواني فجر نفسه ؟؟؟
و الجواب الإخواني صاحب الهوى
المتلون المتسلق عاشق السلطة و الشهرة و المال أجبن من أن يفجر نفسه بل أجبن من أن
يذهب إلى المناطق الملتهبة التي يثيرون فيها الفتن فتجدهم يعيشون مع أولادهم في
كنف الحكومات التي يتهمونها بالتآمر على الإسلام و المسلمين مثل أمريكا و دول
الغرب و دول الخليج ينعمون بأمنهم و حريتهم و خيراتهم و يطعنون في ظهورهم .
أما الإخواني الشاب المغرر به
الصادق المخلص فتجده في الجناح العسكري للإخوان أو ينشق عنهم و يلتحق بالتنظيمات
المتطرفة الأخرى التي تجاهر بأعمال العنف مثل القاعدة و داعش و أنصار الشريعة و
فجر ليبيا و غيرهم
يقولون الإرهاب صناعة أمريكية
إسرائيلية
الجواب هذا كلام جزاف لا توجد عليه أدلة محسوسة علمية منطقية و هم هدف الإرهاب و ليس في مصلحتهم و هم ليسوا أغبياء حتى يصنعوا من يستهدفهم و يهدد أمنهم و يحترمون شعوبهم فليسوا بحاجة لذرائع بقتل شعوبهم.
إذا داعش و الإرهاب صناعة إخوانبة
إستغلوا الفراغ السياسي لدى الشباب السلفي صغار السن و صفات الشجاعة و الغيرة التي
يمتازون بها فجعلوهم مطية و وقودا لمشروعهم الخطير (مشروع أردو – خام لتقسيم الشرق الاوسط ) بقيادة و رعاية إيران
و تركيا و تمويل قطر
و الحل هو هدم المنظومة الفكرية
السياسية المتطرفة الهدامة للمحور
الايراني الإخواني و بناء منظومة فكرية سياسية معتدلة عقلانية واعية ناضجة متوازنة بناءة في
عقول الأمة و خاصة الشباب و هذا ما أعمل عليه في جميع كتاباتي
و الأدلة مبينة بالتفصيل في الروابط
أدناه في موضوع (المستفيد من تدمير بلاد المسلمين ) (الأدلة على قيادة إيران و
الإخوان للإرهاب في العالم ) و (مشروع أردو – خام لتدمير بلاد المسلمين ) و ( داعش و الإرهاب صناعة ليست أمريكية بالأدلة )
عبدالحق صادق
الأدلة :
موقف الاخوان المسلمين من داعش ( الشيخ حمزة منصور يرفض وصف داعش بالإرهاب و يدلس كالعادة)
https://www.youtube.com/watch?v=lPoSE7Eb6u4
محاضرة ( الأصول الفكرية لتنظيمي داعش والقاعدة ) - فضيلة الشيخ فيصل قزار الجاسم
أصل التطرف
بيان خطير للشيخ وجدي غنيم عن الدولة الإسلامية ( داعش )
https://www.youtube.com/watch?v=wAeGGA0mF_0 موقف الاخوان المسلمين من داعش ( الشيخ حمزة منصور يرفض وصف داعش بالإرهاب و يدلس كالعادة)
https://www.youtube.com/watch?v=lPoSE7Eb6u4
داعش نبتة إخوانية
«داعش» و«القاعدة» .. الشراكة الإخوانية الإيرانية
تغريدات إخوان الخليج
صفات فكر المحور الايراني الاخواني المقززة
مشروع أردوغان خامنئي (أردو - خام ) لتقسيم الشرق الأوسط الجديد
الأدلة على قيادة إيران و الإخوان للإرهاب في العالم
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_17.html
داعش و الإرهاب صناعة ليست أمريكية بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_17.html
داعش و الإرهاب صناعة ليست أمريكية بالأدلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.