عبدالحق صادق
سقوط #حلب بيد الميليشيات الإيرانية هي عملية
استلام و تسليم برعاية تركيا الإخوانية و إيران الخمينية و كانت محصلة لمعركة
إعلامية نفسية قادها الإخوان شركاء النظام الإيراني أدت إلى تحطيم معنويات
المقاتلين و دفعهم للانسحاب من حلب بمباركة المعارضة
السورية و الشعوب العربية و حكومات دول التحالف
إنه الإعلام الإخواني يا سادة الذي أصبح السلطة الأولى و لم يعد
الرابعة أثبت الإخوان براعة مميزة فيه و لكن في خدمة مشروع #الخميني و ضد مصلحة الإسلام و المسلمين للأسف فهل يعقل ألا يصمد شهر حوالي تسعة آلاف مقاتل متمرس و هم
متحصنين و في وضع الدفاع فهناك مناطق للنظام محاصرة منذ سنوات و لم ينسحب منها رغم
أن عددهم لا يتجاوز بضع مئات فتم تسليم حلب للميليشيات الإيرانية مقابل
سيطرة الميليشيات الإخوانية على الباب
و الدليل بكى خليفة الإخوان على الإخوانية المصرية أسماء
البلتاجي و لم يبكي على الجنديين التركيين الذين أحرقتهما #داعش في #الباب اللذان يبكيان العدو لفظاعة المنظر .
ألا يدل ذلك أن مشروعه غير وطني خارج أسوار #تركيا و هو يعمل لمصحة المشروع الإيراني الإخواني و ضد مصلحة تركيا ؟؟؟
بحكم العلاقة بين مخابراته و داعش ألا يوجد احتمال أن هذين الجنديين من جماعة #فتح_الله_كولن و تم تسليمهم لإحراقهم ؟؟؟
ألا يدل ذلك أن مشروعه غير وطني خارج أسوار #تركيا و هو يعمل لمصحة المشروع الإيراني الإخواني و ضد مصلحة تركيا ؟؟؟
بحكم العلاقة بين مخابراته و داعش ألا يوجد احتمال أن هذين الجنديين من جماعة #فتح_الله_كولن و تم تسليمهم لإحراقهم ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.